محمد سقراط كود ///
هاد الأيام لقيت راسي كنفكر أنني نشري طوموبيل وللأسف ماشي كبريستيج إجتماعي إو إرتقاء طبقي ، ولكن بزز مني وكنفكر فكريدي لي نقدر نكتف بيه راسي لسنوات من أجل طوموبيل ، علما انني عمري حتاجيتها أو حسيت بنقص أو أنها مهمة فحياتي ، بحكم أنني كنت صابر على وسائل النقل العمومية ، وقادر نواجه أخطر الشارع بوحدي ، ولكن دابا تبدلات لحوال ولقيت راسي كنعاني من الطاكسيات على ود جوج بلايص وهادشي الى لقيتيه خصوصا فساعة الذروة ، وفبعض المدن الكبيرة راه كنتعرض للإبتزاز خصوصا فأبواب محطات الكيران والتران ، بنادم باغي يديك فين بغا ويحطك فين بغا وبالثمن لي بغا، بصفة عامة معاناتي تضاعفات مع وسائل النقل العمومية بحكم أنني عاد حسيت فعليا بالسوء ديالها والتكرفيص فيها ، أما شحال هادي كانت هاكة ولكن كنت غير مبالي وصابر ومعتابر داكشي جزء من طريقة سير الأمور فالمغرب .