مصطفى الشاذلي –كود سبور///

“حماقات” زياش تتواصل. فبعد أن هدأت عاصفة “سوء الفهم” بينه وبين وزير الشباب والرياضة، رشيد الطالبي العلمي، بحث صانع ألعاب المنتخب الوطني على تجاوز نفسيا أزمة نكسة “الكان”، التي حمل نصيب وفير من المسؤولية في حدوثها بسبب إهداره ركلة الجزاء أمام البنين، بالإقدام على اقتناء سيارة فارهة بثمن خيالي.

التحفة التي اقتناها زياش هي سيارة “لامبرگيني. اوروس في 8″، والتي يصل ثمنها إلى 300 ألف أورو.

ويأتي هذا في وقت ما زال الدولي المغربي لم يحدد بعد ما إذا كان سيغير الأجواء أو سيستمر مع أياكس الهولندي، في وقت تحدثت تقارير عن قرب انتقاله إلى بايرن ميونيخ الألماني.