للأسف الذكورية السامة وتهاون الدولة في حماية العيالات في الفضاء العام ومكان الشغل، كيضيع على المغرب تلاتين في المية من الناتج الداخلي الخام خاص الدولة ترجل وتقوم بدورها في حماية المرأة في الفضاء العام وتوفير كل الشروط ليها باش تدخل لسوق الشغل وتساهم في اقتصاد البلاد عوض تبقى غير كتسرط في الدقيق والزيت
اللحايا كايصحابهم غانحققوا النمو الاقتصادي لا العيالات دارو الحجاب و سدينا البيران وولينا كلنا كانفيقو للفجر و كانصليو جماعة، البعابع ! هاهي أمستردام فيها الحرية الجنسية و الحشيش كايتباع بالعلالي و المثليين ماكايرميوهمش من شاهق و هاكاك ربي عاطيهم النمو الاقتصادي و الناس فيها عايشن واكلن شاربن خدّامن مداوين فأحسن سبيطارات !
واش هادي دولة مدنية ولا خلافة إسلامية، واش حنا في المغرب الحديث محتاجين فتاوى الفقهاء باش نظموا حياتنا، راه كاين الدولة بجميع أجهزتها وكاين القانون، علاش غادي تخرج فتوى حول زكاة الراتب، وشحال غادي نخلصو وشحال حسبوا لينا كمصاريف لكل مغربي، وطبعا داكشي غير تخربيق وغير منطقي لأنه يستند الى الفقه وآش عرف الفقهاء أصلا في الاقتصاد وجباية الضرائب
كيف ما كنفتاخروا فاش كيولي عمدة شي مدينة في بلجيكا او هولاندا مغربي خاص يجي النهار فين يولي عمدة كازا من أصول سينغالية أو إيڤوارية وعلاش لا يكون مسيحي او يهودي أو حتى وثني، هاد الغرب لي كنضلوا نسبوا فيه ونتاقدوه ونوصفوه بالايسلاموفوبيا راه بين لينا شحال من مرة أنه رحيم وعطوف وكيتقبل الآخرين على عكسنا