محمد سقراط كود/////
كنت كنقول أن الإسلاميين خاصهم يوصلو للحكم باش مايبقاش المشروع ديالهم مشروع بديل مطروح فالسوق، باش مايبقاوش يسوقولينا راسهم على أنهم مخلصي البلاد من الشرور والفساد(واخا هوما قلبوها فساد شرعي بيناتهم)، باش يبانو على حقيقتهم على أنهم بحال لخريين أو أسوأ كاع، وباش يزيد يقتانع بنادم بلي أن الإرادة الشعبية ماهي إلا مصيبة قد تصيب هاد الوطن، إرادة سكان القوادس تجسدت أخيرا على شكل حكومة يقودها سي عبديلاه بنكيران، وكحال سكان القوادس فهم خوافون فيهم غي البلابلا، يتراجعون عند اول مواجهة ، وهكذا حصل للامباويين فلكم أرغدو وأزبدوا وكشكشو على مهرجان موازين أيام تواجدهم في المعارضة والآن وأثناء حكمهم خدامين بمقولة العين بصيرة واليد قصيرة ولي معندو سيدو عندو لالاه، ومن منا لم يذكر بسيمة الحقاوي وهي تكشكش على شاكيرا وتصفها بالعاهرة وسط البرلمان، علما أن شاكيرا قدمت لبلدها ما لم يقدمه وزراء حزب لامبة مجموعين ، السيد قارية ومثقفة وكتقرى وتكتب وتغني بستة لغات، بالإظافة الى أن جمعيتها الخيرية خسرات شي 30 مليون دولار لبناء مدارس وجامعات للطلبة الدراوش المتفوقين كولشي على حساب شاكيرا، فداك الوقت كانت بسيمة محيحة وهاهي الآن ورفاقها ملي ولاو فموقع سلطة عرات عليهم جينيفير سوؤاتهم، وخلاتهم غي كيشوفو، وحتى دون خوان العدالة والتنمية ملي دوا راه رعف، ومن عند رئيس الحكومة شخشيا، الناس ماقادين على صداع، كيصحاحو غي علينا حنا، أما موالين الحانوت مايقدوش عليهم وللى يهبطو ليهم الريدو.