معرض لفلاحة 16 بمكناس كبر وخاصو يتوسع. دورة مقادة ما مشكوك فيها هادي 3 اشهر. اقبال كبير وتجاوب مزيان وحركة دايرة
محمد سقراط كود ////
المثليين بالنسبة لبزاف ديال المغاربة والمسلمين هم أوساخ وكثرتهم من علامات الساعة ، وحتى تسمياتهم بالدارجة كلها عندها حمولة قدحية ” زامل ” “لوبية” ” حلوة” “عكاز” “بيكالة” .. الخ ، من الإسماء لي كلها كتستعمل فالمعيور وماشي كتسمية لجندر معين ، لذا فراه من الطبيعي جدا أن وزير مغربي وخوانجي من الفوق يسميهم أوساخ ، علاش بالسلامة آش كنتو كتسناو منو يكون كيدوي عليهم بحال ميشيل فوكو ، راه وزير مغربي من العدالة والتنمية الحزب لي كيعكس أكثر المجتمع المغربي كيداير وكيفاش كيفكر ، وحتى ملي دافع الرميد عن نفسه فراه رجع للقوانين المغربية لي كتجرم هاد الميول ، يعني البلاد بمؤسساتها كتعتابرو سلوك غير مقبول وكتجرموا ماشي غير هو .
وهنا فين كنستغرب من البعض لي تهجموا على الوزير بحال إلى هو حالة شاذة فالمغرب ولا يليق به أن يكون وزير حقوق الإنسان فيه ، بحال الى المغرب هو النرويج ، راه للأسف أغلب البلاد بشعبها وقوانينها متافقين مع الرميد ، إييه المغاربة في وقت مضى كانو متعايشين مع المثليين ( حسب الأسطورة) ، ولكن المغاربة راه تبدلو والمد الديني أصبح واضح ، للأسف الموشكيل ماشي فالوزير وتصريحاته ، الموشكيل فالبلاد كدولة وشعب ومؤسسات ، لي حلات الباب في وقت مضى أمام المد الإسلامي ، والنتيجة هاحنا كنعيشوها ، وكتظهر كل يوم على شكل فيديوات أ, شهادات ديال إعتدائات فحق الأقليات ، أو اعتقالات من طرف الدولة فحقهم ، لذا راه ماشي غريب يعطي الرميد بحال داك التصريح وهو وزير حقوق الإنسان ، حيث راه غير وزير حقوق الإنسان فالمغرب .
لذا أي انتقاد خاصو يتوجه فراه للمنظومة الإسلامية المتشددة لي منها كيجيب الرميد و أمثاله مثل هاد الأحكام ضد الأقليات كاملة ، وبواسطة هاد المنظومة وايمان المغاربة بيها يقدر الرميد يزيد فالتعنت ديالو ويتبجح بأنه ماقالش شي حاجة خطأ ، و أنه فقط استهجن سلوك كيجرموا القانون المغربي .