كود تطوان//
صمت غريب وغير مفهوم أو مبرر ذلك الذي تتعامل به السلطات المحلية وأعوانها بالملحقة الإدارية (المطار) بعمالة تطوان، مع عملية السطو التي قام بها أحد بارونات المخدرات المشهورين بتطوان ، بعد أن بسط نفوذه على منطقة خضراء وضمها إلى الفيلا التي شيدها بالحي الإداري “الولاية”، (أمام مسجد محمد السادس)، وكأنها ملكية تابعة له