وإستهجن المتحدث ما أشيع معتبرا إياه يدخل في نطاق التشويش وإستهداف سمعة اعوان السلطة بمدينة السمارة، والذين يقومون بجهود حثيثة على مختلف المستويات للمساهمة في عجلة التنمية وأمن المدينة وخدمة الساكنة.
وكشف المتحدث أن تجمع “لخلايف” والقياد ليس بالمعطى الصحيح، حيث يتعلق الأمر بمقدمين معدودين على رؤوس أصابع اليد الواحدة، حيث توجهوا لباشوية الإقليم وذلك في سياق الإستفادة من مبادرة تخصصها جمعية الأعمال الإجتماعية التابعة لعمالة إقليم السمارة وتروم من خلالها تقديم دعم لأطر العمالة بخصوص اللوازم الدراسية برسم السنة الدراسية الحالية، بالإضافة لمطلب يتعلق بتزويدهم بقسيمة للمواد الأساسية، وهي المطالب التي تفهمها باشا الإقليم ووعد بمعالجتها إداريا.
وابرز المتحدث ان إشاعة هكذا “مناورات” تحمل في طياتها تسويق صورة غير حقيقية عن عن أطر العمالة من وعن أبناء الإقليم العاملين فيها في ظل ترصد بعض الجهات لزلاتهم.