عفراء علوي محمدي- كود//

اعترفات وزارة الصحة بللي التحاليل اللي كتدير ديال فيروس كورونا المستجد مازالة قليلة وغير كافية باش تحدد الحالة الوبائية في المغرب، ودير توقعات، بحكم أن عندها نقص فتجهيزات الكشف.

ووصات الوزارة، فتقرير ليها حول الوضعية الوبائية ديال فيروس كورونا المستجد طيلة شهر مارس، باش يكون تشخيص موسع وفمختلف مناطق المغرب، واكدات على ضرورة تدار تيستات لكَاع المخالطين.

والوزارة كتأكد بللي هذ الإجراءات الآنية اللي داير المغرب باش ماينتشرش الفيروس مهمة بزاف، لكن إلى ماتدارتش إجراءات اخرى يقدر يستمر الوباء عندنا 3 شهور أو 4 شهور، ويقدرو صبيطارات يعمرو.

من جهة أخرى كتشوف الوزارة، بللي الحجر الصحي اللي دايرو المغرب ماشي على كَاع الناس، وعدم امكانية معرفتها شكون ملتزم بيه وشكون لا، وكيفاش كيتحركو، وواش كيتلاقاو الناس، كيصعب عليها تعرف كيفاش غادي تطور الحالة الوبائية فبلادنا.

وكتشدد الوزارة على ضرورة تشخيص الحالات المشتبه فيها كلها وتدخل للحجر الصحي فالسبيطار بحال الحالات المصابة، واخا اضافت انه صعيب بزاف تشري اجهزة التشخيص فالسياق العالمي الحالي.

واقترحات الوزارة يتدار للحالات تشخيص بالراديو، كيف دارت الشينوا فالنهار 10 من انتشار كورونا عندها،

أما بخصوص وتيرة انتشار الوباء، كتقول الوزارة فتقريرها بللي المغرب نجح فتقليص السرعة ديال الانتشار، وقدر يربح الوقت باش يواجه كورونا، ويعطل بلوغ ذروة الوباء.

وبالنسبة لسرعة انتشار الفيروس والحدة ديالها فعشر يام اللخرة ديال شهر مارس، واللي حددها التقرير باستعمال R0، فكان R فالمرحلة الأولى بين 20 و27 مارس كيساوي 2، وبين 27 حتى ل29 نزل ل1,70، وبين 30 مارس حتى ل1 أبريل ل1,37، وهذشي كيعني أن انتشار الفيروس بدا كيتعطل شوية بشوية.