عفراء علوي محمدي- كود//

بعد 71 يوم ديال الإضراب على الماكلة، الصحافي المعتقل سليمان الريسوني كياكد بأنه ماغتصب حد، “وإلى كنت هتكت عرض شي واحد، او حاولت، أو فكرت شي نهار  نديرها، الله يسلط على ولدي اللي يهتك ليه عرضو”، على حساب ما قال.

وفالمقابل قال الريسوني، فرسالة ليه من لحبس عطاها لدفاعو، ونشراتها مراتو خلود المختاري، ان ولدو مازال حتى ماكمل عاماين، والى وقعات ليه شي حاجة بحال هكذا هو كأب غيقدر يتسطى.

وزاد قال، وهو كيدعي على راسو باش يبرأ راسو من التهم الموجهة ليه: “أنا إلى احتجزت شي حد، بغيت ربي يحتجزني فنار جهنم ومايرحمنيش ومايخرجنيش منها أبدا”.

وأكد أن حالتو الصحية ماشي هي هذيك، والبروفسور بوطيب صدمو فاش قاليه أنه واخا غادي يرجع يتمشى برجليه ليمنية بعد العلاج الطويل والترويض ماعمرو يولي يحس بيها مازال، و”واش كاين شي حد فصحة جيدة مضرب على الطعام ل3 شهور، وهذشي ماشاكة فيه لا إدارة السجن ولا النيابة العامة، وخاسر 35 كيلو، وولات رجليه اليمنية شبه مشلولة؟”.

ورد الريسوني فرسالتو على نائب الوكيل العام اللي قال أن الإضراب على الطعام جبن، وتحداه: “تشجع وتوقف على الماكلة نصف هذ المدة فقط وحكم عليا بأقصى العقوبات وغنقبل”.

وصرح أن هذ الرسالة ماشي الغرض منها الحصول على عطف السلطة القضائية أو السياسية، لكن تقدر تكون هضرتو الأخيرة، وختمها بالقول “الى اللقاء، فين؟ ماعرفتش”.