سامي العلوي -گود كازا //
الفضايح لي كتفجر في الصحافة على سطات ولا المصدر ديالها باين وهو جامعة الحسن الأول، وهاد المرة في المحيط ديالها، غابت تكفاؤ الفرص وحضرات الولاءات العائلية والقرابات في قرار ديال بناء حي جامعي بريڤي.
جابت “گود” وثائق كتبين ان واحد المشروع ديال بناء عمارة سكنية ولي هي حي جامعي بريڤي، تسبب في ضرر لمقاول اخر كيقول على انهم ضايقوه باش يسهلو للمقاول اللول لي قريب بزاف من مسؤول كبير سابق فجامعة الحسن الأول وبالتحديد في الرئاسة.
النتائج لي وصلات ليها “گود” في التحقيق هو ان خسائر كبيرة في السلعة ضربات مقاول وسدو عليه الطريق حينت وحدة من الشركات لي مالكة عقار تما تسدو عليها گاع الطرقان.
الجهة المتضررة وفق الوثائق لي جابت “گود” هي مجموعة بوعبيد الشرقي لي دارت للنيابة في المحكمة الإبتدائية بسطات في شخص الممثل القانوني ديالها كيقول ان شركتهم كتبن مشروع ديال بناية خاصة بالسكن الجامعي قريبة الجامعة وبلي راها شركة أخرى تعدات حدودها وبدات دايرا گيرة وتتهرس في الياجور وتشتت في الرملة وتخون لي الحديد وتفرگع في الخناشي ديالي السيمة، وهاد الشي كامل كيدار فوق ارض معروفين ماليها وفقا للرسم العقاري لي مديور من طرف المحافظة على الاملاك العقارية بسطات.
كود في تحقيقها اتاصلات بعدد من المعنيين بهاد الملف، التلفون لي شد هو ديال المشتكي ولي گال ان الشركة مولات المشروع مخدمانش المثال لكيقول “عار الجار على جارو يحترمو ويعرف مقدارو” واعتدات على مؤسسة بوعبيد الشرقي وبدات كتستعمل المدخل ديالنا وهو مدخل دبتل الجهة العلوية لكتدي لمنطقة المنظر الجميل بسطات باش تختاصر المسافة في بلاصة متمشي للمكان لكيتبنى فيه المشروع وهاد شي كيتعارض مع القانون وكيراعي غير للمصالح الشخصية.
ودارت الشركة معاينات بواسطة مفوضين قضائيين على حسب ما عاينات “كود” كيف ديما، هاد الافعال راه يمكن اعتبارها افعال اجرامية.
المعني بالامر كيتهم الجهة لوخرى بانها على علاقة مع السلطات باش يجيبو تبريرات على هاد البسالة القانونية والاعتماد على محضر لجنة مشات زارت هاذاك المكان وعاينو حايط تبنى بتحترافية وتابع لمجموعة بوعبيد الشرقي.
وكشفت مصادر گود ان هاد القصة غادي تمشي للقضاء في هاد ليام لي غيكون هو الفيصل.
هاد المقال ما هو الا جزء اول من التحقيق ومزال بحثنا في الموضوع مستمر على كل الجوانب.
