كود الرباط//
الجزائر بغات دير المزايدات فملف الأمازيغية، وباش دير المزيان مع منطقة القبايل الأمازيغية لي ديما عندها مشكل سياسي وثقافي ولغوي مع السلطة المركزية، طلقات السلطات الجزائرية مبادرة الأولى من نوعها، حيث أطلق العالم الشيخ سي حاج محند طيب المنحدر من منطقة القبائل الجزائرية، أوّل ترجمة لمعاني القرآن الكريم إلى الأمازيغية.
الجزائر كيقولو أول تفسير في العالم بالأمازيغية، وهادشي غير كذوب ولي ناس لي متبعين كيعرفو مزيان باللي سبق لشيخ مغربي دار الترجمة بالأمازيغية وكتبها بالعربية.
غير هو صحيح اول تفسير رسمي، اما التفسيرات راه كاينين كتاب كتبو التفسيرات بالأمازيغية، سواء فالمغرب او مناطق اخرى.
وقالت صحف جزائرية إن “الشيخ حرص في مبادرته على كتابة الحروف الأمازيغية بالحرف العربي، عكس ما هو متداول، حيث تتم كتابتها بالحرف اللاتيني أو التيفيناغ”.
وستطبع الجزائر 100 ألف نسخة من تفسير القرآن بالأمازيغية.