مصطفى الشاذلي – كود سبور//

فجرت صحيفة ليكيب الفرنسية مفاجأة من العيار الثقيل، بعدما كتبت أن الشرطة الفرنسية وجهت اتهامات لثلاثة أشخاص يشتبه أنهم وضعوا فأبريل الماضي مبالغ كبيرة فقضية رهانات فالماتش ديال الكرة في البطولة التونسية.

هاد الأشخاص أحيلوا على قاضي التحقيق في نيس بفرنسا، باش يتفتح معاهم تحقيق فالمبالغ لي راهنوا بها في 7 ابريل، وكانوا على علم بنتيجة الماتش، لي دار بين فريق بن قردان ومتلاوي، وانتهى بواحد لزيرو من بيلانتي، كما كان متوقعا.

وكتبت ليكيب مقالا بعنوان “رهانات مشبوهة في فرنسا في مباراة في البطولة التونسية”, بعدما سجلت الألعاب الفرنسية ما يناهز 33.000 يورو من الرهانات خلال داك الاجتماع المعلوم لي كان فابريل، وهو مبلغ، حسب ليكيب، اكبر بكثير من المعتاد في مباراة الدرجة الأولى التونسية، مؤكدة أن الرهانات ركزت بشكل أكبر على فوز بن قردان فالماتش.

والفضيحة أن أحد المشتبه فيهم الثلاث المتهمين فالرهانات المشبوهة ينتمي إلى عائلة مسؤول المديرية الوطنية للتحكيم داخل الاتحاد التونسي واعترف بلي مباراة بن قردان ومتلاوي تم ترتيبها.

الفضيحة ما غاديش تسالي عند هاد الحد بكل تأكيد ربما غادي يتجبدو ضوسيات أخرين على الفساد الكروي لكاين في تونس ووصل حتا للاتحاد الإفريقي لكرة القدم للأسف.