ممثل تركي مشهور شرا مدرسة وريبها.. نتاقم من المعلمين لي كانو كيضربوه ملي كان صغير
أنس العمري ـ كود//
التحقيق في قضية «حمزة مون بيبي» عبر الحدود. فحسب ما علمته «كود»، فإن البحث حول من يقف وراء حسابات هذه الشخصية المنطوية على العديد من الأسرار سلك مسارا إضافيا ينبني على فرضية أن يكون المطلوب للقضاء يوجد حاليا خارج المغرب.
واستحضرت هذه الفرضية بعد استئناف «حمز مون بيبي» نشاطه الافتراضي، بنشر، في الساعات القليلة الماضية، تدوينات كشف فيها عن مواصلة «فضح المبتزين»، وهو الخروج المفاجئ الذي تزامن مع سفر «أصدقاء» له، سبق تأكيدهم لقاءهم به بشكل مباشر، إلى أوروبا.
وكانت مصالح الأمن أوقفت، أخيرا، هاكر من أكادير معروف لدى الفنانين، خلال استعداده لمغادرة التراب الوطني عبر مطار مراكش، على أساس أنه المالك للحسابات المذكورة، غير أن الأبحاث المنجزة برأته من هذه التهمة لتباشر مجددا حملة ملاحقة موسعة للمشتبه فيه، والتي ما زالت لحد الآن لم تقد إلى إيقاع في شباك الشرطة.
وانطلقت التحقيقات في قضية حسابات “حمزة مون بيبي” بعد توجيه اتهامات لصاحبه بابتزاز شخصيات شهيرة بالمغرب، وتهديدهم بفضح أسرارهم والتشهير بهم.