رئيس اتحاد العاصمة صدم الكابرانات: المغاربة استقبلونا مزيان وكنشكروهم وغانلعبو الماتش مع بركان
محمد سقراط-كود///
حمق بلباس وشكل إرهابي أو إرهابي حماق بكثرة التدين، المهم بالنسبة ليا مايمكنش نختازلو هاداك المجرم ديال تيزنيت في أنه حمق وصافي، والحماق ديالو فيه عداء موجه للأجانب، قتل وحدة في تيزنيت وسط السوق والناس وأمة ديال البشر وخرج وشد المركوب حتى لأكادير باش عاود هجم على أجنبية خرى، وبين السوق ديال تيزنيت وكورنيش أكادير غادي يكون شد شي جوج طاكسيات أو تلاتة وتحرك كيف مابغا وهو مطيح بطانة وسط السوق وكولشي شافو وعارفو وتحرك على خاطرو حتى وصل لأكادير وهجم على أجنبية خرى وشدو حارس أمن خاص والناس، العالم كيعرف حوادث طعن كثيرة ماشي غير المغرب ومن طرف مختلين، ولكن هاد الحوادث في الغالب كيخرج المجرم وكيبدى يطعن لي لقا حداه يعني في بلاصة وحدة يقدر يضرب تلاتة ربعة خمسة هو وجهدو، مثلا يدخل لشي مدرسة أو دار العجزة أو تران أو محطة ويبدى يطعن، ولكن أنه يكون الطعن مستهدف بيه جنس معين فهادي تقدر تكون سابقة.
كاين حالات ديال كيخرج واحد ويبدى يضرب غير العيالات ماشي الرجال أو الأطفال ولكن كيكونوا العيالات بنات بلادو وحدا بعضياتهم، والضحايا في الغالب كيطيحو في بلاصة وحدة، ماشي حسب ما ظهر في الفيديو كيبان خونا قرب من ديك الكاورية وزكاها دار راسو بحال الى غادي يطلبها وحتى قرب ليها عاد نزل عليها بضربة وحدة قتلها وزاد بحالو، علما أنه كان حداها مغربي آخر ماشافش حتى فيه ومازاد دار حتى شي إعتداء آخر في ديك المدينة بل شد الطريق لأكادير وهبط فين كيكونوا السياح وبدى يقلب على أجنبية خرى باش يقتلها، والعجيب في هاديك تيزنيت كيفاش السيد قتل وحدة وسط السوق وواحد آخر كان واقف كيشوف آش وقع ماغوتوا ماجراو من وراه مابداو كيقلبو عليه في الدروبة والزناقي خونا قسم السيدة على جوج ومشا بحالو لأكادير بحال الى غير مع الدورة.
إلى كان هاد السيد حمق بصح فراه بغينا هادوك لي طلقوه من السبيطار ديال الحماق حتى هوما يتحاكموا، كيفاش السيد مجرم قتال وكيشكل تهديد على المجتمع بإستهدافه الموجه للأجانب لي كيضر بالسياحة وإقتصاد البلاد وصورتها، ومع ذلك خرجوه يعيش وسط الناس وهو فايت ليه عربط وهرس واجهة فندق في تيزنيت نيت على ود الرايات ديال الدول الأجنبية، خونا عندو نوع جديد ديال الحماق سميتو الحماق السلفي الإرهابي ، والحمق ديالو موجه غي لأجانب والنصارة والكفار حسب زعمه ملي كيكون بعقلو، وإلى كان إرهابي كما هو واضح من شكله ولباسه وجريمته بالنسبة ليا طبعا هذا رأي شخصي، فخاص نعرفو فين كان كيصلي ومعامن كان كيتواصل والشيوخ والدعاة لي كان كيتصنت ليهم، حيت للأسف في الوقت لي المدن لي كانت معروفة بالتشدد تاريخيا بداتك تهنى منو، حاليا كاين دعاة متشددين في هاديك السوس خدامين كينشرو في الخطاب الظلامي ديال حرام حرام حرام والكفار والنصارة وأعزنا الله بالإسلام فإرتضينا غيره.