محمد سقراط-كود///
فيروس كورونا بين أن بزاف ديال الحاجات غير زايدين في المغرب ويمكن تستامر الحياة بلا بيهم، بل أن الحياة بلا بيهم حست كاع، ومن بين هاد الحوايج الزايدة في المغرب ولي معندها حتى شي أهمية وإلى ماضرات البلاد ماتنع هوما الإسلاميين بكل أنواعهم واشكالهم، ملي لقاو راسهم خارج معادلة الدولة والشعب للتصدي لكورونا، بداو يخرجو فمعارك وهمية باش زعمة يحاولو يقبحو من خدمة المخزن لي داير هاد الايام، ولي كاين شبه إجماع على انها قمة الإحترافية والوطنية، وبفضل هاد الخدمة أصبح يضرب بنا المثل في العالم، على كيفاش إرادة دولة وإلتزام شعب قدرو يتوحدو ضد كورونا، والخوانجية ملي لقاو راسهم خارج هاد التنائية بداو في محاولة تشويه مجهود الدولة، هاهوما مخرجين الناس في مظاهرة ضد كورونا بالتكبير والتهليل، هاهوما حاضين غير التعياب فقرارات الدولة وتدخلات رجالها، كون كان غير شي نقد.