أحمد الطيب///
بعدما لقيت إقبالا كبيرا صفحة الديوان الملكي وهي عاد تنشآت في أقل من أسبوع بانت بلي عير نصب فخبر إنشاء الديوان الملكي لصفحة لا أساس له من الصحة، والصفحة تتناقض مع راسها وكتقول للناس بلي هاد الصفحة متابعة لتا جهة. دابا هذا ماشي تخربيق؟ او أن مولاها خاف على راسو من المتابعة ومشافش بلي راه واخا نبه للناس من كون الصفحة ماشي ديال الديوان الملكي راه حاصل فيها لأنه يدعي اسميا بإمتلاكه الصفحة.
.