وأضاف “جيت للرباط وأنا أتكلم الإسبانية والإنجليزية و كان ذلك غير كافي غير باش تعرفوا المرض الاجتماعي شحال مزمن. تعلمت الفرنسية فقط للدفاع عن نفسي. للإشارة شاركت فأنتاجات فرنسية كبيرة كممثل، على الأقل هاد المقاتلة فادتني فمشواري”.
وفي الأخير أكد “من هاد المنشور، ما بغيتش نقول ليكم ما تعلموش الفرنسية، اي لغة مزيانة. و لكن كنت نتمنى نتعلمها بحافز اخر من غير هذا”.
وفي رسالتو الأخيرة للمتتبعين كتب “الا كنتي مغربي، مولود بالمغرب، والديك مغاربة و بديتي كاتسبيكي عليا بالفرنسية غانجاوبك بالدارجة، واخا اليوم كاندوي الفرنسية احسن منك و نصححلك”.