في المغرب منعرف شكون لي فتا عليهم أننا خاص نتبعو الغرب في قضية شكون لي عندو الأولوية في الإستفادة من اللقاح، أنه يستافدو البوليس والعسكر وباقي رجال الأمن وقطاع الصحة العمومية والتعليم هادي حاجة مفهومة، ولكن باش يستافدو منو أطباء القطاع الخاص لي كانو كيمصو الدم ديال المغاربة أيام كورونا ودايرين ستة دالمليون لي بغا يدخل للإنعاش، ودارو لاباس من كرونا ومن العلاج والتحاليل ديالها، ومارحموش المغاربة لي ماتو ليهم واليدهم وأقربائهم عندهم، وفي اللخر يستافدو من اللقاح بحالهم بحال القطاع العام، بحال الى هوما تطوعوا يعالجو مرضى كورونا، وعاونوا البلاد تتغلب على هاد الفيروس، راه من غير المنطقي أنه يكون من أوائل المستفيدين من اللقاح رجل أمن أو سلطة دوز الحجر الصحي كلو في التيران ليل ونهار برد وصيف، أو طبيب أو ممرض فسبيطار الدولة كيداوي عباد الله وشابع من عندهم سبان وإتهام بأنه كيقتل الناس ويسميها فكورونا، هادو يستافدو في نفس الوقت مع طبيب ديال القطاع الخاص عندو مصحة كل غرفة ديال الإنعاش فيها بستة دالمليون عاد زيد صحاب المختبرات وهادو حتى هوما يستافدو فابور ومن اللولين.
عوض يتم تلقيح الرجال والعيالات لي مقابلين دوك الشياب وكيعليوهم وكيعيلو الأسر ديالهم، ولي الى جاتهم كورونا وماتو راه أسرة كتفقد المعيل ديالها وحياتهم كـأفراد كتقواد عليها ديال بصح، أما الى مات شي جدهم أو جداهم كانو مقابلين غير داما أو التسابيح والجامع، راه غادي يبكيو عليهم نهار أو جوج وغادي يزيدو في الحياة يكملو، كان خاص الدولة تبدى من الناس لي خدامين وهازين الأسر ديالهم بصغيرها بكبيرها، هادو هوما لي يستاهلو يكونوا في الأوائل ديال المستفيدين من اللقاح باش يخرجو يخدمو على راحتهم ويتلغاو هاد القيود ديال التنقل وتدور الحركة ويخليو الشياب هوما اللخرين خصوصا لي مخدامينش، أما راه كاين شياب وباقين خدامين وكيصرفو على ديورهم وراسهم، خاص تتخاد الإنتاجية بعين الإعتبار تكون الاولوية في التلقيح للمغربي المنتج ماشي للمغربي لي كياكل القوت ويتسنى الموت.