الأميرة ديال بريطانيا حزينة بزاف.. صاحبها السابق لقاوه ميت فأوطيل فميريكان
محمد سقراط-كود///
أي واحد عندو عندو باش أو حتى لي معندوش راه كيتقاتل مع الوقت باش يقري ولادو في مدارس مزيانة ويتعلموا اللغات، وكيحاول يهدر معاهم الفرونسي أو لونكلي من صغرهم إلى كان قادر طبعا، غير مول الحانوت حدايا كنلقاه داير آبيل فيديو مع بنتو صغيرة كتهدر معاه كلمات بلونكلي، هادي حقيقة شبه مطلقة اللغات الأجنبية هوما المستقبل، ولسنوات محتاكرينهم غير ولاد النخبة ودابا حتى المزاليط دخلوا يديرو يديهم معاهم، وراه بزاف حسنو من حياتهم ومن موقعهم الطبقي بالقراية المزيانة وإتقان اللغات الأجنبية ماشي غير الفرونسي، والكفائات المغربية كتعني أنهم قراو برا في أحسن الجامعات بالفرونسي ولونكي وماشي بالعربية لأن هادي لغة التعليم الأصيل والمسيد والجامع ولافاك فين كاين الجنس مقابل النقط، وماشي لغة العلم بل لغة الحفظ والتلقين ماشي التفكير، وحتى في الشرق الأوسط المنبع ديالها مابقى كيهدر بيها حد راه كيهدرو غير لونكلي ودارجتهم المحلية تما.
كولشي باغي يقري ولادو لغات أجنبية وكيعتابر العربية مضيعة للوقت وماغادي تفيدهم بوالو وباغي ولادو يكونوا كفائات في المستقبل، ولكن نهار يكون شي برلماني أو وزير كفائة ديال بصح ويبدى يتفتف في العربية كولشي يضحك عليه ويبداو يقولوا آش هاد المستوى، وهوما كيحطو نص صاليرهم باش يقريو ولادهم في المدارس لي كتعتامد غير على الفرونسي ولونكلي، راه ماشي شرط يكون البرلماني أو الوزير كيخطب بحال زياد بن أبيه باش يكون واعر ومتمكن، المهم هو يخدم ومايكونش شفار أما يدوي حتى بالهيروغليفية غادي نفهموه، وأصلا اللغة لي يكفهمو المغاربة وكيتشاركو فيها بيناتهم هي الدارجة ماشي العربية الفصحى.
آشنو لي كان كيخلي جلسات البرلمان أيام بنكيران ممتعة وفيها مايتشاف من غير الدارجة والخطاب المباشر لي كان كيتواصل بيه، راه المقولات لي بقاو مفكرينها المغاربة من مسؤولين دازو بحال بنكيران والوافا وآخرون كانت بالدارجة المغربية القحة، وماشي بلغة لعل ومافتئ وكان وقال، خاص البرلمان المغربي يعتامد لغة موقع كود كلغة رسمية داخل القبة لأنها اللغة لي كيفهمو المغاربة وكيتواصلو بيها بيناتهم أما داكشي ديال قال ولعل ومافتئ بلاصتو المسيد والتعليم الأصيل، أما راه الجامع والى بغيتي يفهمو المغاربة الخطبة خاصها تكون بالدارجة وأشهر السياسيين أو الفقهاء أو الدعاة أو الزنادقة لي عزاز على المغاربة وكيتبعوهم كلهم خطابهم كان بالدارجة عمرو مكان بالعربية الفصحى، لي كيضحكو شي وحدين على المسؤولين لي مكيعرفوش يهدروها.