كود//
كيف العادة، “كود” دارت جولة على اهم الاخبار في الصحف الوطنية وجابت ليكم اهم هاد الاخبار ديال الخميس 12 شتنبر الجاري، وفق العناوين التالية:
14 ألف قاصر مغربي مشردون بإسبانيا
البداية مع يومية “الصباح” التي أوردت أن تقريرا للحكومة الإسبانية كشف أن عدد القاصرين المغاربة غير المصحوبين بذويهم، الذين وصلوا إلى شبه الجزيرة الإيبيرية، كشف عن طريق الهجرة السرية، يبلغ حاليا 14 ألف قاصر، من بينهم حوالي 4 آلاف وصلوا هذا العام (2019)، وأغلبهم يوجدون بالمدن والمناطق التابعة للنفوذ الأندلسي بجنوب إسبانيا.
وذكر التقرير، الذي نشرت تفاصيله عدد من المنابر الإعلامية الاسبانية، أن هذا العدد يمثل نسبة 61،89 في المائة من مجموع القاصرين الذين وصلوا إلى إسبانيا، ليحتل بذلك المغاربة صدارة ترتيب الوافدين على المنطقة الإيبيرية، ويتوزع أغلبهم بين أقاليم الأندلس والباسك وفالينسيا وموريسيا وأراغون وجزر الكناري ونافارا، بالإضافة إلى سبتة ومليلية.
جوازات وتأشيرات سفر مزورة تطيح بمتهمين بالمعابر الحدودية
ومن يومية “المساء” نقرأ أن عناصر الأمن بمعابر حدودية أوقفت 14 متهما، من جنسيات مختلفة، كانوا بصدد العبور أمن الحدود بعد تفحص جوازات السفر بالتقنيات الجديدة المتوفرة لدى العاملين بالمراكز الحدودية.
وقال مصدر “المساء” إن “المتهمين كانوا ينوون العبور إلى مليلية، وتبين أن من بينهم أربعة جزائريين و3 تونسيين ومتهمين آخرين ثم إيقافهم بعد أن تبين أن شبكة لتزوير الجوازات تقف وراءهم، وتمت إحالة الجميع على عناصر الضابطة القضائية قصد الاستماع إليهم في محاضر رسمية وإحالتهم على القضاء.
وأضاف المصدر ذاته أن مشتبها فيهم ضمن شبكة معروفة لتزوير جوازات السفر والتهجير السري عبر المراكز الحدودية البحث عنهم بعد توقيف سوريين.
وجاء في باقي عناوين الصحف الصادرة ليوم غد الخميس ما يلي:
في جريدة أخبار اليوم :” تصعيد تعليمي جديد” و”شبيبة البيجيدي تشكو الحلفاء” و”زيادات مرتقبة في عقود التأمين لتمويل التعويض عن الكوارث”، و”احتجاج لضحايا الفيضانات: توقيف 3 متظاهرين وإصابة 5 دركيين بالسراغنة”.
وفي المساء :”بميزانية 230 مليار..INDH تتولى تعميم التعليم الأولي في قرى المغرب”، و”عقود بحقول كورسيكا تغري آلاف المغاربة”. وفي الصباح :”نفاذ مخزون الداخلية من الأطر العليا” و”صيدلاني ارتكب مجزرة ببندقية” و”مسدسات مهربة بستة آلاف درهم، وفي الأحدث المغربية :”ماكرون في ضيافة الباطرونا”، و”بولتون.. صوت مزعج للمغرب خارج البيت الأبيض”.
