كذلك العيالات من بعد ناضلوا وتقاتلوا باش خداو الحق في التصويت، وكذلك السود في أمريكا تقاتلوا ومازالين على الحق في التصويت، هاد الشعوب حتى الى ولات ديمقراطية راه دازو من مراحل خدات وقت طويل باش وصلوا لهاد النتيجة، ولكن في حالتنا مثلا، حنا راه عاتاجاو وقالو للمغاربة سيرو تصوتوا راه من حقكم تختاروا لي يسير الشئون ديالكم، وكذلك كاع البلدان العربية والإفريقية، الديمقراطية بحال الى تفرضات علينا صحة خاص نديروها باش يرضى علينا الغرب ويعتابرنا دول كتعيش مناخ سياسي صحي، بينما حنا في الأصل مادزنا من حتى شي مخاض باش وصلنا لان الديمقراطية هي الطريق نحو التحضر، بل العكس مثلا العرب والمسلمين والشمال افريقيين عموما راه أزهى فترات تاريخهم كانت في الملكيات، داكشي ديال التصويت معندناش معاه، وأصلا بحال اللحايا ديال الجزائر فاش شاركوا في الانتخابات وقالو بصريح العبارة في البرنامج الإنتخابي ديالهم أنهم فاش غادي ينجحوا غادي يحكموا بالقرآن وفاش غادي يحكموا بيه فراه مابقاوش محتاجين انتخابات حيت شكون هذا لي غادي يكون عندو برنامج انتخابي حسن من القرآن طبعا مكاينش لأنه كلام الله، اذن بلاش من الانتخابات مادام الدولة غادا بكلام الله، وطبعا القصة ديال هاد الانتخابات تسالات بعشرية سوداء ماتو فيها مئات الألاف وضاعت الجزائر والمغرب العربي في فنانين كبار مشاو ضحية للديمقراطية، معطوب الوناس والشاب حسني راهم ضحية للديمقراطية ماشي للإسلاميين.
الفرنسيين نهار خرجوا دارو الثورة ماداروهاش ضد الملكية غير تطورات الأحداث ومني منك حتى طار الملك، وحتى لمن بعد يقاو الملكيين كثار فيها وكانو غادي يرجعوا يحتلوا باريس ويردوا الملك حتى جا نابليون وجرا عليهم ومن تما بدات أسطورتوا، ومن بعد داروه الفلارنسيين امبراطور كاع، حيدو الملك باش يديروا الإمبراطور، وفي وقت آخر جابوا ملك واحد آخر وتنفى نابليون ورجع جمع جيش دغية لأنه قائد عظيم، وهادشي لي محتاجاه الدول هو قائد عظيم واحد أوحد كيقود البلاد نحو التطور والتقدم بطريقة هاديك البلاد، بحال لي وقع في كوريا وسنغافورة، وبحال لي واقع دابا في الصين نيت راه بلاد من المستقبل حاكمها حزب واحد، وأي كائن عاقل تقوليه واش تعيش في المستقبل الصيني أو تعيش في الديمقراطية الهندية ونتا من شي طبقة ديال الداليت حتى طواليط معندك غادي يختار حكم الحزب الواحد الصيني طبعا، إلا الإمعات اليساريين لي فاضحينا بالديمقراطية وإرادة الشعوب هاد الإرادة لي إلى تحققات راه يضرك خاطرك وحتى بلاصة خرى أخاي الديمقراطي.