كريم الصوفي – كود//
قام الأدميرال “تيودورو لوبيز كالديرون” رئيس هيئة أركان الجيش الإسباني بوضع وثيقة داخلية للجيش، تحدد كيفية إجراء الاعتقالات عندما يصبح الجيش جهازا مساعدا للشرطة وباقي الأجهزة الامنية، كما حدث خلال موجة الهجرة الجماعية إلى سبتة المحتلة في ماي الفايت وتم تكليفه بشاطىء تراخال بعمليات توقيف وإعادة الحراكة المغاربة.
التقرير المؤلف من 106 صفحة بعنوان “الإطار القانوني لتوظيف عناصر القوات المسلحة” ، تم وضعه خلال الشهر الحالي وتزامن مع التحذيرات الذي أطلقها الجيش بشأن التهديدات الإقليمية للسيادة الإسبانية على مستعمراتها الحالية بشمال أفريقيا.