هذا وطالبت عناصر القوات المسلحة الملكية من طه عبدي بطائق تعريفه، الأمر الذي رد عليه رئيس اجديرية ب”راه معاك الرايس”، ما رد عليه أحد الجنود بأن الأمر لا يعدو كونه إجراء قانوني يشمل جميع المواطنين دون استثناء، مافرض على الرئيس المثير للجدل تسليم بطاقته الوطنية للجندي، والذهاب نحو السمارة دون أن يتسلم بطائقه بعد التأكد من هويته.
يذكر أن رئيس جماعة اجديرية طه عبدي كان قد صرح في لقاء سابق بأحد الاجتماعات لحزب الاستقلال، بأن رؤساء الجماعات بالسمارة هم “ملائكة” وأنهم سيدخلون الجنة ماخلف حالة من الاستغراب والدهشة والسخط العارم على مواقع التواصل الاجتماعب من هذا التصريح بهذه الطريقة لشخص مسؤول بالمدينة.