هاد الاشهارات لي كيديرو المؤثرات في انستكَرام دخلات فيه حتى الشطاحة مايا، ودارت اشهار للحلويات.
وفي الستوري كتبات “ماكلة اليهود نقية بزاف وفيها بزاف ديال القوانين من ناحية النظافة ما عندهم لعب في هادشي”، اش جاب الحلوى لليهود ولا مسلمين ولا البوديين؟
المزابية نوضات عليها موجة ديال السخرية في هادي، وكاينين لي حطو السكرين وطنزو عليها لكن هي ديما كدافع على راسها، وقادة ومقيدة.