عفراء علوي محمدي- كود//

رجعو التقنيين المغاربة يخوضو أشكال احتجاجية تصعيدية، من احتجاجات وإضرابات وطنية، ايام 17 و18، و23 و24، و29 و30 يونيو 2020، اي 6 أيام، يوماين كل سيمانة على مدى 3 أسابيع

وكيجي هذشي، حسب الهيئة الوطنية للتقنيين بالمغرب، بعد “استمرار الحكومة فرفض الحوار معاهم، وعدم استجابتها لمطالب التقتيين وتصاعد التضييق عليهم”.

وحول تصعيد التقنيين، قال عبد العزيز أملال، رئيس الهيئة الوطنية للتقنيين بالمغرب، انه “حسينا باحباط شديد فتعامل الحكومة مع مطالبنا، اللي هي مطالب عادلة ومشروعة، والى جينا نختصروها، غنكونو كنطالبو بالعدالة الاجرية، بالدرجة الأولى”، على حساب قولو.

و”الحكومة عوض ما تستجب وتفتح حوار التجآت لوسيلة تضييق على الناس اللي كيديرو إضراب، درنا مجموعة من المحاولات ورسائل، درنا احتجاجات، ورسالة مفتوحة عبر وسائل الإعلام، جميع ما درنا ماستجباتش ليهم الحكومة، وفالاحتجاجات ولا التضييق والترهيب ديال الموظفين، والمتابعات والاقتطاعات من اجور المضربين، هذ الأمر كيخالف الدستور وشكل من أشكال التضييق على الحريات اللي كيكفلها الدستور وكتكفلها للقوانين والمواثيق الدولية”، كيقول المسؤول النقابي.

وزاد أن مجموعة من الاعمال الكبيرة والجبارة والمهمة فتنشيط الاقتصاد الوطني كيقوم بيها التقني، “فنفس الوقت كنلقاو تنكر مخزي من قبل المسؤولين والحكومة”، كيف قال.

“كاين فرق شاسع فالأجور بين التقني والفئات الأخرى، كياخد أجر وتعويض اقل، ويقدر يكون الاجر هو الضعف او اضعاف من اجور الفئات الأخرى”، على حساب هضرتو، وعلى هذشي قال: “خاص يتفتح معانا حوار كهيئة، باعتبار أنها ممثلة على التقنيين، ويتفتح مجال للتقنيين باش يترقاو خارج السلم ماشي يبقاو محبوسين فالسلم 11، حيت هذا حيف كبير”.

كيف كطالب الهيئة بحذف السلمين 8 و9 من السلالم الخاصة بهيئة التقنيين، حيت “تكوين التقنيين يظاهي تكوينات الحاصلين على الإجازة أو مستويات أخرى فمدارس الهندسة، تكوين مهم خاص تعطالو قيمة.
وخاص الترقية بالشواهد، مع الاسف الدولة تخلات على التقنيين باش كفاءتهم تلقى المكان اللي كتستحق”، حسب الملالي.