محمد سقراط-كود///
إلى كان المغرب يتقدم بسرعتين فراه فاس واقفة سنوات هادي، تاني أكبر مدينة في المغرب ولي كيقولو أنهم باغين يرجعوهات قطب سياحي باقي الكار كيحط الناس في محطة خليط بين طواليط وزبالة كبيرة، الناس لي خدامين فيها تقهرو راه العذاب تدوز النهار فيها وهي فديك الحالة من عام الجوع، محطة مالايقاش حتى بفيلاج صغير فشي طريق فرعية مابقى غير مدينة تاريخية وكبيرة بقيمة مدينة فاس، المدينة القديمة الحركة فيها مقتولة بحال الى الطاعون ضارب البلاد حوانت كثار لي سادين، ولي حالين راه غير بحكم العادة وبنادم كيجي يدوز النهار وصافي، المطاعم خاويين فوقت لغدا كيصفرو، الحمالة لي كيكونوا مجموعين حدى الباب وكانو عايشين مع الحوانت والبياعة والشراية ملي كانت محركة حالتهم دابا كتبكي ومع ذلك باقين كيجيو ويوقفو بكرارسهم ويتسناو رزقهم لي ماجاش شورة هادي وباين ماغاديش يجي فالمستقبل القريب.