كريم الصوفي – كود//
صحافة الصبليون ما زال زايدة ف الكذوب ديالها. صحيفة ”ال اسبانيول” نشرات خبر ما عندو مصداقية للصحافية صونيا مورينو حول تعبئة المغرب لعشرات المتعاونين ب كطالونيا لتحريض النشطاء الانفصاليين على التحرك ضد الحكومة المركزية. فهمو بيان الخارجية بالمقلوب، المغرب عطاكم غير أمثلة كيفاش رفض المساس بالوحدة الوطنية للتراب الاسباني ورفض استقبال انفصاليين كطالانيين بشكل رسمي.
الجريدة الاسبانية قالت أن هاذ الخطوة جات بسبب تداعيات الأزمة الدبلوماسية والحدودية بسبب رفض إسبانيا الاعتراف بالسيادة المغربية على الصحراء. وهاذ الشي خلا سلطات الرباط تعبأ وتصيفط في الأيام الأخيرة العشرات من المتعاونين إلى كاتالونيا لتحريض حركة الاستقلال ضد إسبانيا هناك.
وأضافت “ال اسبانيول”، في الكذوب ديالها، أن هاذ الشي مخطط ليه قبل موجة الحريك الجماعي، بعد عقد اجتماع للانفصاليين الكاتالونيين التابعين لمؤسسات وجمعيات ثقافية مختلفة ذات طبيعة سياسية مع مسلمين من سبتة المحتلة يعملون لصالح المغرب، حسب كلام عضو بحزب قومي.
كما تناولات الجريدة نشاط المخابرات الخارجية للمغرب فوق التراب الاسباني وتغلغل اعضاءها في المنظمات والأحزاب الإسبانية المساجد والقنصليات وكيفاش المغرب كيدعم الانفصاليين الكتالانيين من بعيد باش يضعف اسبانيا داخليا وأضافت ان هاذ التحرك هو اللي خلا تقنع برلمان كاتالونيا بالتصويت ضد الاعتراف بحق تقرير المصير في عام 2014.
هجوم اعلام الصبليون علينا باخبار زائفة كيربطوه بقضية غالي. المغرب كان واضح في البيان الاخير، المشكل هو الثقة بين البلدين.
____________________________________
