ممثل تركي مشهور شرا مدرسة وريبها.. نتاقم من المعلمين لي كانو كيضربوه ملي كان صغير
محمد سقراط – كود//
السترة من أهم الحاجات لي وصاونا عليهم واليدينا والناس لقدام، بل راه عندهم حنين ديما لزمان فين كانت السترة، زمان فين كان الواحد كيقضي حاجتو بلا مايسوق ليه شي حد لخبار، وبهاد الشرط كانو المغاربة قاضيين حاجتهم الجنسية، لدرجة أن السترة مرادف للزواج فالدارجة، وتزوج بيها راه سترها والعكس، وكانو المغاربة قاضيين غاراض وشي ساتر شي وكولشي مفرح القريد، حتى بان هادشي ديال الكاميرات والبورطابلات وناض بنادم كيفضح ماستر الله، وكيوثق لمماراسات بقات مستورة شحال من قرن وفظرف سنوات تفضحات، ومهن لي كانت معروفة بانها غطاء أو واجهة لممارسة جنسية مستورة ولات مفضوحة غير برغبة مولاها فتوثيق ما جرى، من أجل العنثريات لا غير.
شحال من فقيه دابا كيحمد الله ويشكره حيت داز إيامات الغفلة وقضى غاراض بلا فضيحة وتلقى ولادو راه كيصيرو عليهم وحدين خرين، وشحال من مرة كانت مشبعة جنسيا فقنت آخر، وفنفس الوقت محافظة على دارها وأسرتها وعاشت حياتها كيف بغات بلا فضيحة، راه مجتمع محافظ مكتعنيش أنه عاطيها للخامسة، مجتمع محافظ كتعني أنه كيدير لي كيديرو مجتمعات خرى ولكن بالسترة وزايد عليهم بالأدرينالين ديال المغامرة، ولكن للأسف مع هادشي ديال المشاقف راب هاد العرف الإجتماعي لي كان صمام أمان، وإنهار أمام التقنية، وولينا كل سيمانة كنتفرجو ففضيحة آش دي، حتى جا الراقي ديال بركان وفرجنا فالفضيحة فوركا.
الموشكيل ديال الكائن المغربي هو معندوش البيضات باش يتحمل مسؤولية الأفعال ديالو، فين مكتبان شي فضيحة ديال شي واحد مصورة فيديو كيخرج يقوليك راه خدروني ودارو بيا مابغاو، وطبعا كلنا عارفين أنه مكاينش شي مخدر يخليك تسب الواحد وتهدر ليه فعاراضو كيفما مكاينش شي مخدر يخلي مرة تدير مصيصة لشي حد، التخدير كتعني مرة مجبدة مبنجة ماعاقلاش مكتحركش وواحد كيمارس عليها الجنس بلا رضاها وبلا وعيها، أما وحدة مصورة ففيديو كتمارس الجنس بخاطرها وعاقلة على شنو كاتدير وواخدة راحتها وتجي تقوليك قرا عليا ودخلت وماعقلت على راسي حتى لقيتو واصل للحلق وهادشي بزاف عاوتاني، شوية ديال المروئة وتحمل المسؤولية، علاش لي متقولش إييه عجبني ومارست معاه ومن بعد بدا كيبتزني، راه هادشي لي خايب فالمغاربة هو أنهم ماباغين كاع يتحملو المسؤولية ديال مواقفهم فالحياة، ديما كاين طرف خارجي لي خلاهم يديرو أي حاجة.