الإبراهيمي كيرد على أبواق الكابرانات: ما يمكنش الكاف يخلي الأندية الجزائرية تدير خريطة وهمية فالتونيات حيث هو أصلا معترف بمغربية الصحرا
محمد سقراط-كود///
مواطن سخن عليه راسو ناض يهلل على الإمام ديال الجامع علاش مادعاش مع فلسطين ودعى على خوتنا ليهود، وكيقوليه هادي ما جمعة ما والو لي مادعيتيش مع فلسطين وغزة، خونا باقي ماعياش من الدعاء، وباقي ماعاقش بلي الدعاء ديالو وديال لي بحالو معندو فايدة وموحال يفوت القبة الحديدية، الزوين في الفيديو أن المغاربة العقلاء لي كانو معاه في الجامع ماداوهاش حتى فيه، ماتسوقوش ليه نهائيا ماوافقوه ماجاو ضدو، الناس أداو واجبهم الديني صافي الله يعاون أي هدرة زايدة غير دخول في الشبوقات، وخرجو يتقداو الدلاح والديسير ويمشيو للدار يضربو الكسكسو ويتكاو ينعسو كأي رب أسرة محترم، ولاخر راه بغا ينكسها على راسو وعلى الناس وعلى الإمام، وزعمة راه بوحدو لي مومن وهاز الهم لفلسطين وباغي العالم كلو يهز الهم معاه، ويدعيو بنصرة حركة حماس.
القذافي فواحد المجموعة قصصية عنوناها الأرض الأرض القرية القرية وإنتحار رائد الفضاء، قاليك أن السبب لي مخلي دعاء المسلمين لتدمير إسرائيل بلا فايدة هو أنهم ممحقينش المكانة في وقت واحد، بالنسبة للقذافي خاص يتجمعو هاد المليار والصرف ديال المسلمين ويحققو المكانة على كرينيتش ويصلو الجمعة في وقت واحد واخا راه شي غادي يكون عندو النهار وشي الليل، المهم هو الدعاء ديال هاد الملياة يطلع لسيدي ربي في وقت واحد وداك الساعة يجربو واش الدعاء بصح عندو شي فايدة أو لا، وحسب القذافي ني تراه في الغالب إسرائيل عندها شي قمر صناعي كتجسس بيه على سيدي ربي في السما وكتعرف شنو قالو المسلمين في الدعاء ديالهم وكتاخد ليه الإحتياطات.
فالتسعينات كان واحد الفقيه في الحومة في ختاب أي خطبة كان كيدعي بالدمار لإسرائيل وللصرب ويدعي بالنصر للمسلمين في البوسنة والهرسك والشيشان وفلسطين، وأنا باقي غير برهوش داك الساعة تربات فيا واحد العداوة للصرب ولبوريس يلتسن ولإسرائيل كنت كنخرج من داك الصلاة وأنا حاس بالإظطهاد وبأنني أنتمي لدين العالم يتكالب على معتنقيه، وخاص غير فوقاش يقتلوهم كاملين وطبعا الله مفضلنا عليهم وغادي ينصرنا في اللخر شرط أننا نرجعوا لإتباع تعاليم الدين الحقيقة بالنسبة للفقيه، واشي دعاوي كيخلعو اللهم شتت شملهم اللهم أرنا فيهم قدرتك وشلا دعاوي ديال الدمار الشمال، وحنا كنقولو آمين جماعة بصوت واحد الحيوط ديال الجامع كتحسب يهم تحركو، وباش نعيشو الإحساس ديال أننا غير بهاد آمين راه ساهمنا في نصرة المسلمين في شتا بقاع الأرض، هادشي داز وقتو ولكن شي وحدين مصرين أنهم يبقاو عايشين في الثمانينات والتسعينات ملي كانت فقط رواية وحدة للأحداث .