كريم الصوفي – كود//
شي مؤثرين عندنا ف المغرب طاحو مؤخرا من السما كيسحاب ليهم أن الديبلوماسية الموازية هي نركب على موجة السياسة الخارجية ديال البلاد واخا تكون ضد القناعات الشخصية وغير نسجل الحضور ديالي صافي باش نتسما مؤثر. شخصيا اذا بغيت نزور إسرائيل غادي نمشي بوجهي حمر ماشي كما دارو هاذ النكرات لي مشاو لإسرائيل مع إماراتيين وبحرينيين ودارو الضحك ف ريوسهم.
مجموعة من التقارير الإخبارية تكلمات على هاذ الزيارة لي جات في إطار دعم ثقافة التعايش بين الشباب والاحتفاء باتفاقيات أبراهام حسب الجولة المنظمة من قبل إيال بيرام ، مؤسس “Israel-Is”. كما تضمنات هاذ التقارير تصريحات متفرقة لعدد من الشباب منهم شاب بحريني تكلم بشجاعة على كيفاش واجه الضغوط والانتقادات بعد إعلان نيته زيارة إسرائيل وعلن على الهوية الكاملة ديالو، عكس النكرات المغاربة لي حتا واحد فيهم ما عطا تصريح أو كشف على الهوية ديالو.
آسيدي إذا باقي العقلية ديالك جامدة وكتشوف أن زيارة إسرائيل مذمة ليك وشي حاجة ناقصة وحشمان منها گلس ف داركم وهنينا. راه ماشي بهاذ القناعات الرجعية باش غادي تعاون بلادك كناشط ديبلوماسي موازي. القضية متعلقة بالوضوح والشجاعة الذاتية والقدرة على اتخاذ قرار ومواجهة الانتقادات من الناس لي كيعارضوك، أما باش تمشي مخبي وتجي مخبي وخايف بحال مرتكب جريمة فهاذ شي ماشي مقبول وتكريس للنفاق الاجتماعي.