عفراء علوي محمدي- كود//
الفقيه رضوان بن عبد السلام خرج تاني ينشر فأفكار غير مناسبة لهاد العصر ، وهذ المرة فات القياس والحدود، وولا كيدعي للاغتصاب الزوجي بالطايطاي، فالسطوريات عندو ف”انستكَرام”.
شي واحد من المتابعين سولو، واش واجب على المرا معاشرة الزوج ديالها حتى الى ماكانتش عندها رغبة او عيانة او ماشي فمود مزيان، وهو يجاوبو بن عبد السلام: “نعم واجب عليها، راه الاغلبية ديال النساء كتلبي الطلب ديال زوجها واخا ماتكونشي عندها الرغبة، باش تكون عون له في تحصين نفسه”.
وماوقفش الفقيه عند هذ الحد من التطبيع من الاغتصاب الزوجي فالشكل ديالو البشع والمهين للمراة، بل زاد عاد كيدعي ليه ويعاير المرا اللي ماكتلبيش طلب راجلها، بحيث اعتبر حتى الى مرضات وكانت فيها الشقيقة غير فشوش، والأصل هو يكون عندها عذر شرعي فقط.
وهكذا قال الفقيه ، بلا ذرة إنسانية: “اذا كان للمرأة عذر شرعي مقبول، فلا إثم عليها إن رفضت، ولكن يكون عذر مقبول، ماشي ديك الفشوش والكذوب، كل نهار تخرج ليه بسبب جديد، مرة ظهري مرة المعدة مرة الشقيقة”.