ممثل تركي مشهور شرا مدرسة وريبها.. نتاقم من المعلمين لي كانو كيضربوه ملي كان صغير
هشام أعناجي ــ كود الرباط///
سقط المغرب في التصنيف الاستثماري (الائتماني وفق بعض الباحثين)، حيث تم تصنيفه ضمن منطقة “الخطر” التي تهدد استقراره المالي.
هاد المؤشر ديال وكالة “فيتش” كيعني، حسب خبير في المالية تحدث لـ”كود”، أن المغرب غادي يواجه مشاكل في الاقتراضات الخارجية المقبلة، سواء تعلق الأمر بالاقتراض المباشر أو بطرح السندات.
علاش غادي يواجه مشاكل فالاقتراض الخارجي، لأنه ببساطة “الفوائد غادي تزاد على أي كريدي غادي ياخدو حيث ولا ف منطقة خطيرة فالتصنيف”.
وهنا كيفسر الخبير بوزارة المالية، الخطوة لي دار المغرب قبل من خروج هاد التصنيف، عبر طرح سندات (ولي “كود” كانت سباقة في الكشف عن خطة طرح السندات في مقال سابق “الرابط اسفله”)، وكذلك عبر الاقتراض المباشر لي درنا ف أزمة كورونا”.
هادي كتحسب لبنشعبون لي دارت عملية حسابية دقيقة وربح ملايير كانت غاتمشي غير فالفوائد لي غادي تزاد، لذلك كان عليه يدير الاقتراض الخارجي بكري، وفق نفس الخبير.
هاد التصنيف كيحدد قدرة البلاد على مقاومة التحديات والأعطاب المالية المقبلة.
وحسب مصادر اعلامية فإن وكالة “فيتش” خفضت التصنيف الائتماني للمغرب إلى “مرتفع المخاطر”، معللة ذلك بأن جائحة كورونا أضرت بشدة بالأوضاع المالية في البلاد، التصنيف من من BBB- إلى BB+.
ووصفت شبكة “سي إن بي سي” الخفض بدرجة واحدة من BBB- إلى BB+ بالأمر غير الهين بالنسبة للحكومة، إذ يعني أن التصنيف من اثنتين من وكالات التصنيف الائتماني الثلاث الكبرى صار في فئة الأعلى مخاطرة، وهو ما قد يؤدي إلى ارتفاع تكاليف الاقتراض.
وأوضحت وكالة “فيتش” أن السلطات المغربية تستهدف الحد من التدهور في المالية العامة لكن التأثير المستمر للجائحة على الموازنة وخطط لتوسيع نطاق الخدمات الاجتماعية وسط تصاعد البطالة سيعقدان جهود تحقيق الاستقرار على صعيد الديون.
دبا هاد التصنيف ديال وكالة فيتش لمغرب فدائرة الخطر غادي يكون موضوع مهم فمناقشة مشروع قانون مالية 2021.