ممثل تركي مشهور شرا مدرسة وريبها.. نتاقم من المعلمين لي كانو كيضربوه ملي كان صغير
گود العيون //
شهدت المنطقة العازلة، معارك بين أفراد قبيلتين ينشطون في تجارة المخدرات وينتمون لنفس المكون (الرقيبات)، استعملت فيها الأسلحة البيضاء والنارية، وذلك في تطور خطير تشهده المنطقة الفاصلة بين المغرب وماتسميه جبهة البوليساريو “الأراضي المحررة”.
وحسب مقاطع الفيديو والصور التي انتشرت بشكل كبير عبر مواقع التواصل الإجتماعي (فايسبوك وواتساب)، فالحادث خلف حالة من الذهول والذعر لدى أبناء القبيلتين “البيهات من رقيبات الشرق”، و”السواعد من رقيبات الساحل” وخا كانوا فيديوهات مفبركين.
محمد يسلم أحد أبناء قبيلة البيهات، قال بأن الحادث لي وقع، ما عمرنا شفنا بحالو، وشبه المنطقة لي وقعت فيها المعارك بأنها تشبه الدول التي تعرف انفلات أمني خطير، كاليمن والعراق وسوريا، وزاد قال بأن هذا شي إلى بقى بحالهاك غادي يقدر يوصل لعندنا، ويشتت القبائل الصحراوية.
أما علي سالم، من قبيلة السواعد، فقد طالب بوضع حد لهذا القتال، لي أصبح كيتطور نهار ورا نهار، وهذا شي ولى كيهدد الناس لي تسكن فأقصى جنوب المملكة، ولى مشى حتى دخل للصحرا، غادي نبقاو كل النهار نسمعو اخبار القتيلة وحمامات الدم بحال لي شافو الناس كاملين فمنطقة امهيريز.
أما بالنسبة لساكنة الصحرا، فقد طالبت الجيش المغربي والقوات المسلحة لي كتبذل مجهودات كبيرة بمراقبة الأوضاع على طول الجدار العازل، بضرورة مواصلة الجهود وعدم التساهل مع مافيات تهريب المخدرات وتهريب حتى السلاح، والضرب بيد من حديد باش يبقى بحال هاد شي ديما بعيد على حدود المملكة.