ممثل تركي مشهور شرا مدرسة وريبها.. نتاقم من المعلمين لي كانو كيضربوه ملي كان صغير
كود اسماء غربي ////
ففرنسا والدول الغربية كلشي مدروس كلشي الخرجات مصاوبة. ما كاينش المجانية ولا الاعتباط. نقل وقائع لجنة الخارجية في البرلمان الفرنسي هاد الاسبوع ماشي مجاني ابدا. هما ما مولفينش ينقلو هاد الشي. النقل دارتو قناة البرلمان الفرنسي “ال سي بي” لتقديم تقرير انجزه گيي تييسي من الحزب اليميني “الجمهوريون” وجان كالفاني من الحزب الاشتراكي حول العلاقات مع الدول المغاربية العربي وعرضاه على النواب، وتضمن معلومات حساسة حول الحالة الصحية لحكام الدول المغاربية.
التقرير قال ان الوضع في هذه الدول هش لان صحة حكامه هشة. واوضح ان الاستقرار فيها شكلي بسببغياب سياسة حقيقية لتلبية مطالب الشباب وبسبب انتشار الفساد، لكن النقطة التي أثارت النواب والصحافة التي كانت حاضرة هي تركيز التقرير على الوضع الصحي لزعماء ثلاثة دول وهي تونس والمغرب والجزائر.
ولكن المثير هو باش جبد عمر القايد السبسي اللي وصل لتسعين وبوتفليقة اللي فيه الجلطة الدماغية وداز المغرب وقال ان الملك محمد السادس ملك شجاع وحداثي وله رؤية متقدمة في بعض الامور لكنه مصاب بمرض يتفاقم ببطء٬ هاد الشي شافوه غير لفرنسين اما لمغاربة فكيشوفو وضع صحي مزيان لملكهم
واعتبر ان وضعية رؤساء الدول المغاربية يطرح علامات استفهام حول المستقبل.
ايلى كانت وضعية بوتفليقة باينة بزاف فادخال الملك محمد السادس فهاد الفئة فهاد الوقت ماشي مجاني. ملك بصحة جيدة يتحرك داخل المغرب لكن اللي مصطي الفرنسيين انه يتحرك بشكل قوي في منطقة نفوذ القارة التاريخية وهي افريقيا. كل مرة فجولة وراجع للاتحاد الافريقي وناشط. هاد الشي مقلق الاجهزة اللي زودات النائبين الفرنسيين بالمعطيات صحيحة ولا غالطة لكن نشرتها بتلك الطريقة فهاد الوقت باينة الغاية منو.
زار دول كثيرة ودار مشاريع ضخمة اهمها هاد الانبوب اللي غادي يربط نيجيريا بالمغرب. مشاريع تهدد شركات عملاقة فالبترول حقاش غادية تحيد ليها رباحات كثيرة منها الشركة الفرنسية “طوطال”. بلا ما ننساو التعاون المغربي الافريقي خاصة في محاربة التطرف سواء التعاون الاستخباراتي او تكوين الائمة
ها علاش تجبد هاد الموضوع وحتى موقع القناة الفرنسية ما دار فالعنوان الا الملك محمد السادس ما جبدش الرؤساء الاخرين