ودابا يتفگص ليهم كابرانات الدزاير. فرانسا تعتارف بالسيادة المغربية على الصحرا. ها المشروع الكبير للي علن على تمويلو وزير المالية ديالهم
كود///
قدر لـ”جوان هارتلي” أن تعيش 15 عاما في غموض وذعر وخوف مع ابنتيها، اللتين لم تكتشف وضعهما الصحي الغريب، حتى دق العالم ناقوس الخطر حول فيروس “زيكا”.
بدأت قصة هارتلي (41 عاما) بعد زواجها من زميلها على مقاعد الدراسة “سكوت”، الذي أحبّته وأنجبت منه طفلا طبيعيا يُدعى كال، لكن “الحياة المثالية التي كانت تحلم بها، تحطمت مع إنجابها طفلتين مصابتين بعيب خلقي”.
وتروي هارتلي في حديثٍ لـ”واشنطن بوست” أنه عندما ولدت طفلتها كلير، والتي تبلغ من العمر اليوم 15 عاما، أعجبت الأم بعينيها الكبيرتين بالرغم من رأسها الصغير الذي اكتشفه الأطباء، فأخذوا الطفلة المولودة حديثًا من حضن أمها وقالوا: “هناك شيء خطأ.. أمرٌ غير ثابت”.
وتابعت الوالدة “بعد سلسلة من الفحوصات والمعاينات أُفيِدت أنّ كلير تشكو عيبًا خلقيًا، يسبب ولادة أطفال برؤوس وعقول صغيرة”. وأضافت “قال لي الأطباء إنها لن تعيش أكثر من عام”.