“أمنيستي” كيف العادة هدرات على وضعية حقوق الإنسان فالصحرا وبنات إدعاءاتها على المغالطة وطرف واحد
عبد اللطيف اكنوش استاذ باحث ///
“كود” كًالت أن “مصدر مطلع” خبرها بللي الشرطة المغربية شددات واحد المهاجر مغربي نهار الخميس في مطار محمد الخامس، وخضعاتو لتدبير “الحراسة النظرية” في “انتظار إحالته على القضاء بعد إنهاء البحث معه تحت إشراف النيابة العامة المختصة”…علاش؟
كًال ليك حينت هاذ “الزماكري”، وهي بالمناسبة عبارة كانرفضها رفضا قاطعا، هاذا إما مواطن فرنسي من أصول مغربية، وإما مغربي مستقر في فرنسا، أن هاذ السيد “رفض أن البوليس يفتشو أثناء خروجه من أرض الوطن”، وناض ضربو بكروشي “وشرركً ليه الكسوة ديالو” !!!
أواه أوا أواه !!! باقي هاذ الشي ديال “تشراكً الكسوة كايتقال عندنا” في العقيدة الأمنية ديال البلاد؟ واش نسيتو خطاب العرش الأخير ديال سيدنا حول التعامل الشرطي وغيرو معا “الزماكرية”؟ ! ياك كًال ليكوم بللي هاذ الناس راهوم عايشين في بلادات أخرى وعندهوم “ردود أفعال” تتفاعل مع التعامل الأمني على أساس القوانين والضوابط المعمول بها؟؟؟ ! واش هاذ خيينا طاير ليه الفرييخ غادي غير ينوض ويضرب بوليسي و”يشرركً ليه الكسوة فابور وغير هاككاك؟؟ ! واش البوليسي المغربي كان ملاك في هاذ الحادثة إن صحت من الأصل؟؟ ! واش معقول أن السيد خرج من فرنسا وقللبو البوليس الفرنسي ربما لمرات عديدة، وما عمررو فركًع لشي بوليسي فرانساوي وجهو، وجا حتى لبلادو الأصلية و”ضرب البوليسي” المغربي لوجه الله لأنه “مفرعن”؟؟ !
شويا ديال الحشمة وديال المرووة…أنا بعدا شخصيا إلى وقعات كاع هاذ المصيبة، والله مانخبر بيها الرأي العام، لأنها شوهة لمصالح الشرطة، ماشي للزماكرية…الزماكرية كابرين في الديمقراطية واحترام القانون للي ربما كايخفى على البوليسي ديالنا براسو، لن البوليسي راه غير ولدنا وكبر معانا حنا الهيشر في عدم فهم قيم الديمقراطية، وعدم احترام الكائن البشري !!!