كود:

وقفت “كود” خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الجمعة (28 يوليوز 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة.

الحكومة تحاول استرجاع 24 مليار درهم تبخرت في شهرين

أفادت “أخبار اليوم” أن معطيات خطيرة كشف عنها وزير الاقتصاد والمالية، محمد بوسعيد، يوم أمس الخميس، أمام المجلس الحكومي، تعكس الكلفة الباهضة التي تسبب فيها إعلان قرار تغير سعر صرف الدرهم.

بوسعيد، الذي قدم عرضا حول الوضعية المالية والاقتصادية في أفق تحضير مشروع القانون المالي للعام المقبل، قال إن المغرب خسر ما بين 15 و24 مليار درهم من احتياطي العملة الصعبة في شهري ماي ويونيو الماضيين، وذلك بفعل تحرك الفاعلين الاقتصاديين الذين يعتمدون على الاستيراد في أنشطتهم الاقتصادية، إلى طلب الحصول على احتياطات كبيرة من العملة الصعبة.

وجاء في باقي العناوين “الملك يهاجم إسرائيل ويتهمها بهدم جهود التسوية”، و”الأبلق على شفا الموت.. واحتقان أكبر يهدد الريف”، و”المدينة الذكية بطنجة.. ندوة أخرى لتبديد الشكوك”، و”مجلس الأمن يطالب بالتحقيق في مقتل الجنود المغاربة”، و”سقوط ضابط ومفتش شرطة من أجل 7 آلاف درهم”ن و”القضاء بدون تفتيش”، و”محمد ابن زايد راعي محمد بن سلمان”، و”استعدادات بقصر مرشان لإقامة حفل عيد العرش”، و”رجاوي وفرنسيان في تداريب الوداد”.

 

مختبرات تتاجر في معطيات شخصية لمرضى

كشفت “الصباح” أن اللجنة الوطنية لحماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، توصلت بشكايات من مرضى، بعد توصلهم بمكالمات هاتفية من بعض مختبرات تصنيع الأدوية، تحثهم على اقتناء علاجات تلائم أمراضهم.

وقال مصادر الجريدة إن الأمر يتعلق بمحادثات على الهاتف، فاجأت مرضى بذيوع أسمائهم وهوياتهم ونوعية أمراضهم، وأرقام هواتفهم، دون إذن شفهي أو خطى منهم، تضمنت أيضا، عروضا تسويقية بأسعار أقل من المقدمة في الصيدليات.

وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى منها “صور قيادي بملهى ليلي تهز بيجيدي”، و”بوسعيد: الحسابات الخصوصية ليست سوداء”، و”البام يصفي تركة الديمقراطيين”ن و”عامل نظافة ضمن خلية داعش بفاس”، و”العدالة والتنمية يتهم جطو بتجاوز اختصاصاته”، و”رونار: الإقصاء من المونديال لن يكون كارثة”.

بلدان مغاربية ترفع حالة الاستنفار

كتبت “الأحداث المغربية” أن بعض دول الشمال الإفريقي أعلنت حالة استنفار في أجهزتها الأمنية. جاء ذلك بعد إعلان عناصر من تنظيم “داعش” ترك معاقل التنظيم في سوريا والعراق والالتحاق بفرع التنظيم ذاته بليبيا، وهي الوجهة التي لمح إليها “داعش” عبر إعلامه الرسمي.

وجاء في باقي العناوين “المحروقات تهدد بحرق أغلبية العثماني”، و”القدس.. نقطة نظام ملكية”، و”إيقاف ضابط ومفتش شرطة بتهمة الارتشاء”، و”إخراج 84 كبسولة من معدة برازيلية”، و”البنك المغربي لتجارة الخارجية يصبح بنك أوف شاينا”، و”عودة الهدوء إلى أغبالة”، و”القنص.. متعة المغامرة”، و”تكريم محمود الإدريسي في صيف الأوداية”.