كود سبور///

 

 

دارت “كود” جولة في الصفحات الرياضية للجرائد الوطنية الصادرة، الأربعاء (24 فبراير 2016)، ووقفت خلالها على عدد من المواضيع البارزة التي جاء فيها:

 

عرض لمدرب الرجاء

 

اهتمت “الأخبار” باهتمام فريق وطني بمدرب الرجاء. وكتبت، في خبر حمل عنوان “الدفاع الجديدي فاوض الطاوسي قبل تعيين طاليب”، أن مكتب الدفاع الجديدي نظم، مساء أول أمس الاثنين، بفندق بولمان ضواحي الحوزية، وعلى نحو مفاجئ حفل تقديم مدربه الجديد عبد الرحيم طاليب.

 

وأكدت أن مسؤولي فريق الدفاع الجديدي ربطوا الاتصال بمدرب الرجاء البيضاوي، رشيد الطاوسي، الذي وافق على الإشراف على العارضة التقنية للفريق، في حال فشل في ربحه رهانه الأخير مع محمد بودريقة.

 

وجاء في باقي العناوين “شيك بدون رصيد يفجر أزمة بين اتحاد طنجة والفتح الرياضي”، و”12 ألف درهم منحة للاعبي الرجاء بعد الفوز على الكوكب”، و”الكوديم مطالب بصرف مستحقات الجوهري البالغة 24 مليونا”، و”تيغازوي يفاجئ مدربه العجلاني”، و”جمعيات مسفيوية تطالب بفتح ملعب المسيرة”، و”توشاك يختبر الأدخال الإفريقية للمرة الأولى”، و”طلال ينجو من كسر في الأضلع”، و”يعيش في مأزق بعد إصابة المهاجم السينغالي امبيغي”، و”أولمبيك أسفي يستعيد توازنه على حساب الجيش”، و”حكم إيفواري يقود إياب الوداد بالنيجر”، و”أولمبيك خريبكة يتحول إلى العاصمة بانجول بوفد يتشكل من 30 فردا”، و”عشر صعوبات تواجه رونار قبل موقعة الرأس الأخضر”.

 

ها شحال ساوي زياش في السوق

اهتمت “المساء” بالأخبار الرائجة حول العروض التي تنهال على نجم المنتخب. وأفادت، في خبر تحت عنوان “زياش يساوي 8 ملايين أورو”، أن قيمة الدولي المغربي حكيم زياش المالية بلغت ما يقارب ثمانية ملايين أورو.

 

وذكرت، نقلا عن موقع “ترانسفير ماركت” المختص في الإحصائيات وفي دراسة قيمة اللاعبين التسويقية، أن قيمة زياش في ارتفاع.

 

وعنونت باقي المواد بـ “إصابة القادوري أمام ميلان”، و”الدفاع الجديدي على حافة الهاوية”، و”لقجع يقود وفد الجامعة في انتخابات فيفا”، و”الفتح يهدد بمقاضاة اتحاد طنجة”، و”الوداد يسافر غدا إلى النيجر”، و”العساس يرفض السفر مع أولمبيك خريبكة إلى غاميا”، و”أولمبيك آسفي يلحق الهزيمة الخامسة بالجيش”، و”المقاولون الشباب تتهم مكتب الحسنية بالتملص”، و”الجنرال بنسليمان يرد على مقتابل”، و”أعراب لن يجري عملية جراحية”، و”العجلاني: الجامعة لم تعامل أولمبيك خريبكة على قدم المساواة مع الوداد والرجاء”، و”هل طوت الجامعة الفضيحة التي فجرها أوعابا”.