البرلماني الزعيم مول البيض غير حيت لاباس عليه تحول من ضحية لعملية سرقة لمجرم وشفار وقلبو قاصح وقليل الإيمان وفاش جاتو سطاش لبيضة، وغادي يسيفط للحبس مرة بربعة دلولاد للحبس، وحشومة عليه وجيعان ومكانش يدير هادشي، في اللخر طلعات السيدة سارقة كثر من عشرالاف بيضة، وخدامة بكاع القوانين ديالها، وفآخر كل شهار كيتعطاها جوج بلاطوات ديال البيض ووالماكلة على حساب المعمل، إلى كان هادشي لي قال الزعيم بصح فراه خاص تعطاع جائزة ديال المشغل المثالي، السيد موفر للخدامة ديالو ظروف عمل مخيرة معندهم مناش يتشكاو، لي واضح هو أن السيدة يدها خفيفة وكشطات السيد في عشرالاف بيضة وكانت مازال زيد تشفر كون ماحصلاتش، ومع ذلك كان مظطر الزعيم هو لي يخرج في الإعلام ويبرر الموقف ديالو لأنه تعرض لهجمة لا اخلاقية شعارها يمكن للحازقين يسرقو من لمرفحين حيت ماجاتهم في والو.
بما أن الرأي بحال تقب المؤخرة أي واحد عندو، وبما أن الفايس أغلب لي كيظلو يعطيو رأيهم في أي حاجة هوما ذكور مقاتلين مع الوقت، فراه ديما كاين واحد اللوم كبير للضحية في حالة كانت مرأة وخصوصا زوينة وقارية أو كانت الضحية لاباس عليها ومن طبقة اجتماعية أرقى، داك الساعة واخا تكون الضحية تعرضات للتنكيل والتعذيب والتمثيل بالجثة غادي يلقاو مبرر للمجرم ويلومو الضحية، آش دوزها من تم آش خرجها فداك الساعة هي لي لابسة هكاك، هادوك غير فلوس لحرام لي داوليه، هو ممخلصش الخدامة فراه خاصهم يشفروه، وهادو ملي يبدى يهدر معاك راه كيحساب ليه راسو قمة المنطق والعدل في الموقف وهو محركو غير الحقد، سرقة معتارفة بيها مولاتها عند البوليس ومع ذلك لقاو ليها مية مبرر ولصقو ليها ولاد جيعانين في الدار ماوالداهمش وردوها بحال جان فالجان شفارة غير باش تسد جوع وليداتها، والسيدة في الواقع ماخاصها تاخير ويدها خفيفة راه القانون غادي يتكفل بيها.