“كود” سولات المغاربة واش نتما مع الحريات الفردية ،لي بغا يصوم يصوم ولي مبغاش ميصومش أو مع خاص كلشي يصوم؟
الإجابات كانت بشكل متساوي تقريبا، بحيث النص مع الحريات الفردية، ودليله على ذلك القرآن: (لكم دينكم ولي دين)، ويضيف أحد المتدخلين أنا الإسلام كيدعي للتسامح والسلام والتعايش الديني، وأكد أخر أنه ماسوقوش في الأخرين سواءا بغا ياكل ولا يصوم ولا ينتاحر كاع، بحيث نص المتدخلين بانو متصالحين مع ذاتهم.
وكاين صحاب أنا صايم كلشي خاص يصوم حسب تعبير أحد الشباب، ولي فاش سولاتو كود: ما دليلك على هذا؟ قال أنه معندوش الدليل في الإسلام ولكن هذا رأيه الشخصي.
وكاينين لي قالو أنهم مايمكنش يتحملو يشوفو شي حد واكل وهوما صايمين، وكاين لي مشى بعيد وقالك أنه لاكان شي حد مقطوع يقد يضربو، والبعض قال أنه غادي يبلغ البوليس.
وأخيرا نشير للمادة 18 من الإعلان العالمي لحقوق الانسان، ولي جا فيها: “لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين، ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته، وحرية الإعراب عنهما، بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومراعاتها سواءا كان ذلك سرا أم مع الجماعة”.