هناء ابو علي – كود ///

هادا زعما راه رئيس واحد من أكبر وأشهر لفراقي فالمغرب وافريقيا وهو نادي الرجاء البيضاوي.

اسمو البدراوي عزيز. مول شركة الزبل اللي عندها صفقات غراب غرابة هاد الانسان. كان مشجع للجيش الملكي وگالها فحوار سابق ودابا ولى رئيس الخضرا وما ادراك ما الخضرا. دولة بوحدها بحالها بحال الوداد والاهلي الزمالك

كيتكلم بزاف. كدير الزبايل باش يتكلم. بغى يقدم راسو ولد الشعب ومرتبط بأصولو البسيطة، فالوقت لي الدولة دارت مجهودات خرافية للقضاء على ظاهرة الغش وكاينين دابا تلاميذ لي كيدوز أربعة أشهر د الحبس بسبب هاد السلوك لي كيقضي على مبدأ الاستحقاق والمنافسة الشريفة وتكافؤ الفرص، شحال دابا من تلميذ وشاب غادي يتأثر  بتصريحات الرئيس ديال فريق كيعتبروه قدوة ديالهم، كون كنا فشي دولة أخرى هاد السيد ما يبقاش رئيس خصوصا وان الرياضة اليوم تدمجات مع التربية والتعليم والدولة معولة عليها تكون من أسباب النجاح والارتقاء الأخلاقي وترسيخ قيم المواطنة، هاد التصريحات رآها فضيحة خاص الرئيس يعتذر عليها!!

يعتادر باش قال فتدوينة من عشرات التدوينات ديالو “ولاد الأغنياءكانوا كايتقربوا مني لأنني كنت مجتهد وكانعطيهوم النقلة”. كيفتاخر باللي كان كيساعد النقالة. دابا هادا ما تيق فيه كرئيس للنادي ولا كرجل اعمال