وقالت المفوضية، فبلاغها بمناسبة اليوم العالمي لللاجئين، اللي كيصادف 20 يونيو من كل عام، أنها بدورها كيفات البرامج ديالها باش تساعد 11 ألف لاجئ وطالب للجوء فالمغرب، واللاجئين بدورهم كيقومو بمساعدة بعضهم فهذ الأزمة، بحال مساعدة طلبة الدكتوراه للأطفال اللاجئين لمواصلة تعليمهم عن بعد.
وكشفات المفوضية، فبلاغها، بللي الأرقان الأخيرة للنزوح الداخلي عرفات ارتفاع غير مسبوق، بحيث وصل مجموع النازحين ل79.5 مليون شخص نازح فنهاية عام 2019 ، أي بنسبة 1 فالمية من مجموع سكان العالم.
وشافت المفوضية ان عذ المناسبة هي فرصة للإشادة ب”الشجاعة والصمود الهائل الذي تحلى به هؤلاء الرجال، النساء والأطفال الذين أجبروا على الهروب من بلدانهم الأصلية. وهذه أيضا فرصة لتذكيرنا بقصصهم، بالظروف المأساوية لمنفاهم، وأهمية التضامن ، الترحيب واحترام حقوقهم، و كذلك إبراز الغنى الثقافي والموهبة التي يجلبها كل لاجئ إلى مجتمعه المضيف”، حسب نفس البلاغ.