محمد سقراط-كود///
أي واحد كيتقدى من الأسواق الأسبوعية لي فيها صحاب الخوردة والخارج غادي يلاحظ كثرة عدد الصنايعية والحرفيين لي كيبيعو ماتاريال الخدمة ديالهم، وغادي يلاحظ أيضا الناس لي كتبيع الاثات والماعن ديال دارهم، كتلقى مرة جايبة كوكوط تبيعها في السوق باش تقدى لولادها خضيرة ماياكلو، كتلقى ميكانيك ولا نجار أو سيكليس جايب كاع الدوزان ديال الخدمة وواقف عليه يبيعو، باش يبيع معلم الدوزان باش كيخدم عرف راه وصلات فيه للعظم ووصل للقاع ومابقا قدامو إلا يبيع دوزانو أو السعاية، كذلك الأثات لي في مدن بحال مراكش لي تضربات فيها السياحة لي بيها عايشين أغلب الناس بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، فراه باب لخميس عامر أثات ديال الناس باش يكملو الشهر، بالإظافة الى أن بزاف ديال المحلات سواء عامرين أو خاويين علقو بلاكة للبيع، قهاوي حوانت قيساريات ديور، بحال الى شي هجرة جماعية، الشارع لي دزتي منوك تلقى ضروري كاراج أو جوج مكتوب عليهم للبيع، وحتى القهاوي عامرين وحالين وباغين يبيعوهم ماليهم بسباب الأزمة ديال كورونا.