كريم الصوفي – كود//
أسابيع قليلة بزاف على صدور تقرير للخارجية الأمريكية واللي تكلم على وجود حالات للتعذيب ف المغرب وأن التحقيقات حولها كتساهم ف إفلات المرتكبين ديالها من العقاب، قدمات عدد من الأسماء المعروفة في الحزبين الديمقراطي والجمهوري بصفتهم أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي، مشروع قرار تجبد فيه المغرب.
هاذ مشروع القرار كيدعو إلى تعزيز حرية الصحافة في العالم، وتضمن معطيات عن “قمع شديد” لحرية التعبير في المغرب وجبدو قضايا توفيق بوعشرين، وعلي أنوزلا، وعمر الراضي، وسليمان الريسوني، والمعطي منجب. كما ركز مشروع القرار على استهداف حرية الصحافة بشكل متكرر في ميريكان وفي دول أخرى، بحال المغرب.