كود كازا ///
كويزة زوينة. مدينتنا. مدينة كاع لمغاربة. كتقبل على كلشي. غير واحد الفرنسية عنصرية متخلفة اسمها ڤيرجيني مرات مارتن شينو مدير المركز الثقافي الفرنسي اللي فشارع الزرقطوني فكازا عندها كلام اخر.
كود كازا ///
كويزة زوينة. مدينتنا. مدينة كاع لمغاربة. كتقبل على كلشي. غير واحد الفرنسية عنصرية متخلفة اسمها ڤيرجيني مرات مارتن شينو مدير المركز الثقافي الفرنسي اللي فشارع الزرقطوني فكازا عندها كلام اخر.
دارت تدوينة خرجات فيها احقادها. الغريب ان شي ديزاينر اسمو هشام لحلو اللي ما عمرو صايب من غير براد دتاي٬ حتي هو عقلية فرنسية. عوض ما يوقفها عند حدها علق على تدوينتها العنصرية ب”تشيز. تمتعو. قبلات” وقال ليهم باللي عاش ففرانسا. كيدعم يسبو بلادو.
دابا اجيو تقراو اش گالت على كازا. هاد السيدة رجعات ليلة العيد اي الجمعة لباريس بعد اشهر دوزاتهم فالعاصمة الاقتصادية. وصلات للعاصمة الفرنسية دارت صورة مع راجلها المدير وفيه باللي “واخيرا وصلنا لباريس بعد ما تبلوكينا لفترة فكازا”. بعد هاد الشي غادي يبدى يخرج فيها الجانب الحقير فيها “اكتشفنا تخطيط حضري= ايربانيزم= منظم. طرافيك مقاد. فضاءات نقية. حركية مرنة للاشخاص. غريب الاحساس بالرتابة. بالفراغ. بديكور جامد. بحال ايلى فكنا تقريبا فحبس.
ودابا الطيراسات مفتوحة وكتعرض علينا والبيرة اگوگو ولبنات كتجول بلباس خفيف.
حنا بحال دراري عاودو كتاشفو لعبهم”
يعني عند هاد السيدة اللي عايشة ومتعة فكازا. هادي مدينة موسخة بلا تنظيم. ناسها غراب فالسوگان. كتحس فيها بالرتابة. كلشي جامد. حبس وصافي. لعيالات بحال ايلى فافغانستان.
دابا هادي ما خاصهاش ترجع لهاد المدينة. هاد النوع ما خاصوش يبقى يحط رجلو فمدن مغربية. عنصرية تبقى فبلادها. وهاداك الغبي ديال لحلو راه شوهة مغربية وصافي. عايش معانا وعقلو ليه. تفو على بنادم