التحقيقات على بيگاسوس فاسبانيا رجعات للواجهة.. القاضي كالاما تسلم من فرنسا تقرير فيه معطيات جديدة
كود احمد الطيب الرباط ///
اللي تبع اش وقع هاد اليومين فالمغرب خصوصا نهار الثلاث 7 ابريل 2020 يبان ليه باللي سيدنا ما عاجبوش الحال من الطريقة اللي دايراها الحكومة باش تتواصل مع لمغاربة. فالحقيقة ما كانتش تواصل.
الدولة دايرة خدمة مزيانة من نهار بدات “كورونا فيروس”. كان خاصها اللي يهدر. الناطق الرسمي باسم الحكومة اللي طيروه عبيابة تخبى وسد تلفونو بحال ايلى ما معنيش باللي كيوقع. حتى وزارة الصحة دارت فضيحة فطريقة تواصلها. كل نهار جايبة لينا وجه لا علاقة لو. بعد ما دارو فالوزير وجبدو ليه وذنيه رجع اليوبي مدير الاوبئة اللي قالت “جون افريك” باللي كان الوزير غادي يطيرو وباللي نقداتو غير “كورونا فيروس”.
المهم كان تخبط كبير. هاد الشي اللي قلق الدولة. هنا تحرك رئيس الدولة وطبقا للي جا فالدستور وطار عبيابة وتكلف امزازي اللي كان مزيان فتواصلو فقضية التعليم عن بعد. حقائب عبيابة خداها ولد عبد الله فردوس من حزب الاتحاد الدستوري.
بعد هاد الغضبة شفنا وزراء بداو يخرجو اكثر. مولاي حفيظ العلمي خرج هادي يومين باش يهدر للمغاربة على الكمايم اللي ولات اجبارية. وزير الاقتصاد والمالية خرج كيهدر على الاجراءات اللي دارت لحماية المقاولات ولدعمها فهاد الازمة.
بدات استراتيجية جديدة فالتواصل للقطاعات المعنية فهاد الازمة.