محمد سقراط-كود///
في المغرب وفي العالم ماشي الرجال كلهم كيفهموا في كورة وعباقرة فيها وعارفين كاع القوانين واللعابة والتاريخ ديال اللعبة، راه غير واحد الأقلية لي مبلية وكتفرج وتبع العام كامل وهخادو الشغف ديالهم كورة كتلقاه كيتفرج حتى الماتشات ديال تروازيام سيري ويعاود ماتشات قدام ويقرى معلومات على شنو تجدد في اللعبة ومتابع الأخبار، أما الأغلبية راه جمهور عادي كيتفرج الماتشات المهمين في العام وكيشجع فرقة يتفرج الماتشات ديالها وإبتداء من الربع في دوري الأبطال كيبدى يتفرج، والباقي راه جمهور موسمي كيبان من العيد العيد، كيتبع كورة حيت هي الرياضة الأكثر شعبية وصافي وكونم كانت شي رياضة خرى كان غادي يتبعها ويحضر في التيران ويضرب تصيورات ويلبس التوني ويهز الراية، لذا كتلقى مثلا ديما فاش كيلعب المنتخب كيكون الجمهور على قد الحال من غير النشيد الوطني وبعد الأهازيج مكيديرش شي ضغط حقيقي على خلاف جمهور الفرق لي أي فريق أجنبي كيعتابر اللعب في المغرب جحيم بسباب ضغط الجمهور والأغاني والتشجيع المتواصل.
وفهاد الجمهور الموسمي كاين بزاف ديال البنات والعيالات بجميع فئاتهم العمرية كيجمعهم حب هاد الوطن بحالهم بحال الرجال والمثليين والمتحولين جنسيا المغرب والمسلمين والكفار وليهود والمسيحيين والبهائيين والشيعية وعشرين فبراير كاع طوائف هاد البلاد المجهرية راه كيجمعهم حب الوطن وتشجيع المنتخب ماشي حكر على فئة دون أخرى، ولكن في المغرب كاين تحامل كبير على نساء هاد الوطن سواء لي حاضرين في قطر أو لي كيتفرجوا في القهاوي وكتلقى منشورات كثيرة فيها اهانة للعيالات لي كيشجعوا المنتخب، وكيفاش كيخلقوا جو عغير صحي وغير كروي بغواتهم وبأصواتهم لي كيعتبرها البعض نشاز فاش كتخرج في الماتشات ديال الكورة ماشي في بلاصة خرى.
للأسف كتلقى أكثر من يهين المرأة المغربية في المواقع الإجتماعية هوما المغاربة نفسهم وليس الأجانب وأعداء الوطن، واحد العداء غير مفهوم من طرف البعض للمرأة المغربية بنت بلادهم وختهم ومهم، على دوك اللعابة شكون ولدهم راه أمهات مقاتلات حربيات عاملات بسيطات عندهم قلب ديال الحديد هاجروا وضصربو تمارة وولدوا النجوم ورباوهم على حب المغرب، حكيمي راه لا أحد يناقش في أنه يكون أساسي في المنتخب الإسباني من نهار دار 18عام، ومع ذلك عندو أم وأب عامرين بحب البلاد وسيفطوه لينا باسش يفرح هاد الملايين ديال المغاربة من غير المناضلين ومحاربي الغلاء لي عمرهم خرجوا للشارع أو شافوه كي داير، راه حاجة زوينة أن المرأة المغربية ولات كتشارك مع الرجل الفضاء العام لي كان حكر على الرجل فقط هاجي راه علامة إجتماعيى مزيانة على تقدم هاد البلاد وسيرها في الطريق التخلص من العادات البدوية في الفصل بين الرجال والعيالات، وكاين عيالات كيفهمو في كورة حسن من أغلب الرجال كيف مكاين رجال كيبفهمو في كورة حسن من باقي الرجال لخريين راه ماشي غير كتزاد راجل فراه جينيا كتفهم في كورة وكتفهم حسن من المدرب ديما.