كريم الصوفي – كود//
نشرات الكاتبة الصحفية الاسبانية “إيلينا لوبيز گوميز” مؤخرا شريط فيديو ف موقع اليوتوب، شرحات فيه معاناتها ووضعها المعيشي الصعب، بعدما جرات عليها مولات الدار من البارطما اللي كانت ساكنة فيها بمدينة مرتيل وصدور حكم قضائي ضدها ب الإفراغ.
“إيلينا لوبيز گوميز” قالت انها هاذي مدة عايشة غير على المساعدات اللي كيقدموها ليها المغاربة ومن بعد ما عاشت فترة قصيرة ف أوطيل متواضع بزاف خرجات للشارع وولات كتعيش ف مبنى مهجور وعندها مشاكل مع البوليس بسباب تصريح الاقامة اللي ما عندهاش وديما كتسنى المحاكم اش غادي يقولو في الضوسي ديالها، خاصة وان افراغها من البارطما جا بسباب حريق مجهول.
وأضافت الكاتبة المذكورة، أن حتى واحد من الكتاب الاسبان ما اتصل بيها، باستثناء مؤلف معروف، ونشرات الفيديو باش تعرف بقصتها وكتفكر تدير وقفة قدام القصر الملكي باش صوتها يوصل للملك “لأنه الشخص الوحيد اللي كثيق فيه”.