أخبار اليوم//
علمت “أخبار اليوم” أن اجتماعا أخيرا لقيادة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عرف نقاشا حادا حول إمكانية حضور بعض أعضائها في الأقاليم الجنوبية، المعروفين بمواقفهم الانفصالية، أشغال مؤتمرها الوطني المزمع عقده في أبريل الجاري.
أخبار اليوم//
علمت “أخبار اليوم” أن اجتماعا أخيرا لقيادة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عرف نقاشا حادا حول إمكانية حضور بعض أعضائها في الأقاليم الجنوبية، المعروفين بمواقفهم الانفصالية، أشغال مؤتمرها الوطني المزمع عقده في أبريل الجاري.
مصادر داخل الجمعية قالت لـ”اخبار اليوم” إن أسماء، مثل علي سالم التامك، سيعتذر اليها، تفاديا لأي قراءة تزيد من متاعب الجمعية في هذا الباب. وأضافت أن العديد من القاعات العمومية رفضت الجواب عن مراسلات المكتب المركزي للجمعية لتنظيم الجلسة الافتتاحية للمؤتمر، بما في ذلك مسرح محمد الخامس، مؤكدة أن إدارة المكتبة الوطنية هي الوحيدة التي اعتذرت إلى الجمعية كتابة، بمبرر احتضان قاعتها الكبرى نشاطا في التاريخ نفسه.