كود احمد الطيب ////

كشف مصادر بوزارة الاقتصاد والمالية لـ «كود» أنه منذ تعيين عمر لحلو على رأس هذه المؤسسة منذ سنة 2018، تفاقمت حدة التعامل التمييزي. كيفاش. القروض الممنوحة والمساعدات المالية برسم سنة 2018 خداوها تقريبا غير الجماعات المحلية لمفرحة. هيمن قطاع التهيئة الحضرية على تمويلات الصندوق، كتعبيد الطرقات والرصيف والإنارة العمومية…

ولى صندوق التجهيز الجماعي داير سياسة التمييز بين الجماعات المؤهلة للاقتراض. حقاش هاد السي لحلو كيهمش الجماعات الترابية ذات الإمكانات المحدودة او اللي مقودة عليها فالموارد. فقيرة يعني. هادي واخا يكونو عندها انتظارات كبيرة فتمويل وإنجاز مشاريع تدخل مبدئيا ضمن صلاحيات هذه المؤسسة، والتي من شأنها أن تساهم في مكافحة الفقر، وتقوية البنى التحتية، خصوصا في المناطق القروية البعيدة والأحياء الفقيرة في الهوامش الحضرية، وتشييد الطرق القروية، من أجل رفع عزلة الساكنة وتزويدها وربطها بشبكة الماء الصالح للشرب والكهرباء. يعني السيد خدام ضد توجهات الدولة كلها. عندو دور بحال عدد من امثالو ففشل الدولة فمشروعها التنموي.

السيد رجع صندوق التجهيز الجماعي بنكة وصافي يشرح مصدر “كود”. خدام مع الجماعات بعقلية “لكليان”. يتزاد على هاد الشي بزافت االاختلالات والتجاوزات التي تخص أساسا ضعف الدراسات التقنية و المالية وتضخيم مبالغ القروض لفائدة بعض الجهات المألوفة، أو التأخر في تنفيذ المشاريع طبقا للجدول المحدد سلفا، أو توقف أشغال إنجازها لأسباب تتعلق بغياب الجدوى، أو مضي فترة طويلة ما بين إمضاء عقد القرض والبداية الفعلية لإنجاز الأشغال، أو منح الصندوق قروضا لمشاريع ذات وضعية عقارية غير سليمة أو متنازع بشأنها.

فالصندوق، حسب مصادر «كود»، أصيب تدبيره بالكثير من الاختلالات حيث أصبح مطالبا اليوم، أكثر من أي وقت مضى، بالتجاوب مع التحولات العميقة التي يعرفها المغرب في مجال تحديث نظامه الترابي، وأن يكون متماشيا مع التطلعات المعبر عنها في سياق الجهوية المتقدمة، فضلا عن وضع الجماعات المحلية في صلب دينامية التنمية، وتفعيل برامج الاستثمارات المحلية. وهذا يفرض على صندوق التجهيز الجماعي، حسب أستاذ جامعي مختص في الإدارة المحلية، الخروج من مقاربة «المركزية الحضرية» في تقديم المساعدة التقنية والمالية، والتفاعل مع الجماعات القروية الأكثر فقرا والأكثر حاجة للقروض الموجهة للتنمية المحلية وللمزيد من الدعم والاهتمام بأوضاعها، والعمل المتواصل للاستجابة لحاجياتها الملحة.

راه حتى تقارير المجلس الأعلى للحسابات قال باللي صندوق التجهيز الجماعي كيعاني من نقص في الحكامة الجيدة، ومن ضيق آفاق تمويلاته، وكذلك من محدودية تتبعه للمشاريع الممولة عند تنفيذها، وعدم تناسب تدخلاته على مستوى التنمية المحلية مع حاجيات الجماعات الترابية، وبخاصة الجماعات القروية.

ياك محمد السادس غادي يعلن على اللجنة اللي غادية توجد المشروع التنموي فالمغرب. وقبل بعدا خاص يحيدو مسامر الميدة بحال لحلو. كل هاد الشي كيقولو رئيس الدولة غادي يبقى على حالو ايلى بقاو امثال لحلو فبلايصهم. نسيقو الدار عاد نفكرو اش نديرو فيها